شكراً لك
نقيب
...“ في مكان ما في داخلي ما زلت أسمع حتى الآن خرير نافورة المياه…..
ألا تزال تلك الأقدام تمشي على درج الخشب، ألا يزال صدى ضحكة تلك
الفتاة يدوي….”
إنهم يعيدون تشكيل حياتهم الماضية بدقة بالغة تصل حد الجنون، يدافعون
عن كل ذكرى صغيرة، ليثبتوا لأنفسهم أن العالم الذي عاشوا فيه حقيقة
وليس خيالاً .
الله عليك صح لسانك ليتنا نعود اطفالا أوف