حلؤؤؤؤؤؤؤؤؤ
لو رأيتِ كيفَ أحكِي لذاكَ الغريبُ عنك لحاولت أن تقِف في طوابيرِالغرباء لتحب نفسگ من حديثي
أتحرك صوبك كما يتحرك كل حيّ صوب الضوء ، وأهمس باسمك كما يهمس السجين البريء باسم الحرية
تَجُرنْيّ الأشوَاقْ عَلىْ أشوَاك الصَبر فَأنزِفُ عِشقاً
انَا لاَ اُحِبكَ فَقَطْ ؛ أنَا مُصَابة بكَ
وَ كُلَمَا إشْتَقْتُ إلَيكَ سَاءَ حَالِي كَثِيراً !!
كمَ اتمنّى أنْ نَڪُونَ مَعـاً فِي ڪَوڪَبٍ آخَر
فقَطْ أنآ [] وَ أنت
وَآلـפـُبّ يـج͡ـمَعُنآ وَلآ شَيْئَاُ آخــــــر
سِوَىْ آلـج͡ـنوُن
بدونك لا حياة لي .. مادمت برفقتك أشعر أنني أحيا
فكلماتك نبضات قلبي ونظراتك نور حياتي
ولمساتك روحاً تحيا من جديد كلما مر طيفك بها
هكذا أحيا معك .. وهكذا أعشقك
كُلٌ مَا أمْتلُكُ مِنَ َالذاكرة أنْت ، وَلاَ أرٌيدُ البَقية ..