[COLOR=****6400]هذه احاديث جميلة جداً في ثواب أعمال يوم الجمعة المبارك

[/COLOR]
قال الصادق (ع) : مَن يستغفر الله تعالى يوم الجمعة بعد العصر سبعين مرة ، يقول :
( أستغفر الله وأتوب إليه ) غفر الله عزّ وجلّ له ذنبه فيما سلف ، وعصمه فيما بقي ، فإن لم يكن له ذنبٌ غفر له ذنوب والديه.

قال رسول الله (ص) : من قلم أظفاره يوم الجمعة أخرج الله من أنامله داء وأدخل فيها شفاء

قال رسول الله (ص) : مَن صلّى عليّ يوم الجمعة - مائة مرة - قضى الله له ستين حاجة : منها للدنيا ثلاثون حاجة ، وثلاثون للآخرة .


عن قال الصادق (ع) : الصلاة ليلة الجمعة ويوم الجمعة بألف حسنة ويرفع له ألف درجة ، وإنّ المصلي على محمد وآل محمد ليلة الجمعة يزهر نوره في السماوات إلى أن تقوم الساعة ، وملائكة الله في السماوات يستغفرون له ، ويستغفر له المَلَك الموكل بقبر النبي (ص) إلى أن تقوم الساعة .

قال الصادق (ع) : الصدقة ليلة الجمعة بألف ، و الصدقة يوم الجمعة بألف !.

قال أمير المؤمنين (ع) : من قرأ سورة النساء في كل جمعة أؤمن من ضغطة القبر .

قال الصادق (ع) : مَن قرأ سورة الصافات في كلّ يوم جمعة لم يزل محفوظاً عن كلّ آفةٍ ، مدفوعاً عنه كلّ بليةٍ في الحياة الدنيا ، مرزوقاً في الدنيا بأوسع ما يكون من الرزق ، ولم يصبه الله في ماله ولا ولده ولا بدنه بسوءٍ من شيطانٍ رجيمٍ ولا من جبّارٍ عنيد ، وإن مات في يومه أو في ليلته بعثه الله شهيداً وأماته شهيدا وأدخله الجنّة مع الشهداء في درجة من الجنّة .

الباقر (عليه السلام): ما من شيء من العبادة يوم الجُمعة، أحبّ إليّ من الصلاة على محمّد وآله الأطهار صلّى الله عليهم أجمعين.

قال النبيّ (ص): مَن قرأ يس والصّافّات يوم الجمعة ، ثمّ سأل الله أعطاه سؤله.

قال الصادق (ع) : أفٍّ للرجل المسلم !.. أن لا يفرغ نفسه في الأسبوع يوم الجمعة لأمر دينه ، فيسأل عنه.


قال رسول الله (ص) لعلي (ع) في وصيته له : يا علي !.. على الناس كل سبعة أيام الغسل ، فاغتسل في كل جمعة ، ولو أنَّك تشتري الماء بقوت يومك وتطويه ، فإنه ليس شيء من التطوُّع أعظم منه .

قال الصادق (ع) : ليتزيّن أحدكم يوم الجمعة: يغتسل، ويتطيّب، ويسرّح لحيته، ويلبس أنظف ثيابه، وليتهيأ للجمعة.. وليكن عليه في ذلك اليوم السكينة والوقار، وليُحسن عبادة ربه، وليفعل الخير ما استطاع، فإنّ الله يطّلع على الأرض ليضاعف الحسنات


قال الكاظم (ع) : إنّ لله يوم الجمعة ألف نفحة من رحمته ، يعطي كلّ عبدٍ منها ما شاء ، فمَن قرأ { إنّا أنزلناه في ليلة القدر } بعد العصر يوم الجمعة مائة مرة ، وهب الله له تلك الألف ومثلها .


قال الصادق (ع) : من قال عقيب الظهر يوم الجمعة ثلاث مرات : " اللهم اجعل صلواتك وصلوات ملائكتك ورسلك على محمّد وآل محمد" كانت له أماناً بين الجمعتين ، ومَن قال أيضاً عقيب الجمعة سبع مرات : "اللهم صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرج آل محمّد " كان من أصحاب القائم (ع)


قال رسول الله (ص) : أطرفوا ( أي أتحفوا ) أهاليكم في كلّ جمعةٍ بشيءٍ من الفاكهة واللحم ، حتى يفرحوا بالجمعة .



سئل الباقر (ع) عن يوم الجمعة وليلتها، فقال: ليلتها غراء ويومها يوم زاهر، وليس على وجه الأرض يومٌ تغرب فيه الشمس أكثر معافىً من النار منه.. مَن مات يوم الجمعة عارفاً بحقّ أهل هذا البيت، كتب الله له براءةً من النار وبراءةً من عذاب القبر.. ومَن مات ليلة الجمعة، أُعتق من النار.


الباقر (عليه السلام): ما من شيء من العبادة يوم الجُمعة، أحبّ إليّ من الصلاة على محمّد وآله الأطهار صلّى الله عليهم أجمعين.

قال رسول الله (ص): يوم الجمعة سيّد الأيام، وأعظم عند الله عزّ وجلّ من يوم الأضحى ويوم الفطر، فيه خمس خصالٍ: خلق الله عزّ وجلّ فيه آدم (ع)، وأهبط الله فيه آدم إلى الأرض، وفيه توفّى الله آدم، وفيه ساعةٌ لا يسأل الله العبد فيها شيئاً إلاّ آتاه ما لم يسأل حراماً.. وما من مَلَكٍ مقرَّبٍ ولا سماء ولا أرض ولا رياح ولا جبال ولا برّ ولا بحر، إلا وهنَّ يشفقن من يوم الجمعة أن تقوم فيه الساعة.


كان أمير المؤمنين (ع) إذا أراد أن يوبّخ الرجل يقول : والله لأنت أعجز من التارك الغسل يوم الجمعة ، وإنه لا يزال في طهر إلى الجمعة الأخرى .