قررت في رسائلي المجنونة إليك
أن أخبرك بكل ما اقترفته في حضورك وبغيابك..
من حب ومن انتقام....هل تذكر حين سألتني عن تلك الجملة لمن كانت....
"كسماء مدينتك..
أمنحك دفئي..
وأحتوي ضجرك.."...؟؟؟
قررت أن أترك لعنة السؤال تلاحقك وتؤرق لياليك..
.لن أخبرك...
هناك دائما طيف يغازل أحلامي المنسية...
أقرب إليك مني...لكنك لن تدركه...لن تعرفه....