بسـم اللـه الرحمـن الرحيـم
أن تكون يا صديقنا القارئ تقاتل دقائق الإنهزام لوحدك فأنت حتماً ستحتاج إلى جرعة من [ التفاؤل ] , وأن كنت لم تستطع أن تكسب هذه المعركة فاعلم أنك أصبحت سجين [ اليأس ] , لذلك ,, لابد أن تقف مرة أخرى وترفع راية [ التحدي ] لكي تنجح في مهمتك وتصل إلى ما يسمى بـ [ القناعة ] بالذي فعلته , وإلا ,, سيتغلب عليك داء [ الضياع ] وسيكون المرض العضال الذي حل بك ,, وستشعر حقاً بمعاني الـ [ ألم ] ,,
أن تفتقد من تحبه فأنت حتماً ستغوص في محيطات [ الإشتياق ] وهذه غريزة فينا نحن البشر , وإن حصل المراد وقابلت المحبوب فقد يتسيد [ الخجل ] على كينونتك , وقد يحصل مالم يحمد عقباه وتجد من تحبه قد تعلق قلبه باخرين , هنا إعلم يا صديقي أن [ الخيانة ] تمكنت من ذاك المحبوب , وستعرف أنك تعرضت لما يسمى بـ الـ [ إبتزاز ] , ومعالم [ البراءة ] من المؤكد أن تتضح على محياك , لا تقلق فالحياة لا تستحق هذا [ القهر ] ,,
ببساطة ,, أن تريد تفسير ما قرأته أعلاه فستجده في [ محطــات ] ,,
فأهلاً ومرحباُ بكم ,,