وربي وما اعبد
يا ذاتي
لسوف اريهم
ياسينً لم يكونو
حتى يتخيلون وجوده
(انصحكم بالابتعاد)
وربي وما اعبد
يا ذاتي
لسوف اريهم
ياسينً لم يكونو
حتى يتخيلون وجوده
(انصحكم بالابتعاد)
صباحكَ فيروزي بامتياز ياذاتي
ما رأيك لو تشاركني قهوة الصباح محلاة بعزف ناي فيروز
انما الناس سطور كتبت لكن بماء
يا ذاتي لقد اصبحتُ
(زاهداً في ما سيأتي ناسيـًا ما قد مضى)
ومنذ الان سيكون كل صباحً لي هكذا
كيفك انت يا ذاتي
بيطلع ع بالي ارجع انا وياك
نتذكر اخر مره شو قلتلي .. بدك ظلي بدك فيكي تفلي
زعلت بوقتا وما حللتا انو انت هيدا انت
يا بلبلٌ من فيروز
كنت اذكر لقائنا
عند كل صباح
وهي تدندن لي
انا لحبيبي وحبيبي الي
لكن العصفورة البيضاء
سالت اي عصفورتك
فلم اعرف بماذا ارد
(واقع حدث معي)
لم تقل فيروز عبثاً
اهواااااكَ بلا املٍ
اقترن الهوى بموت الامل
فأي وقعً
عقبه مستبدلً
برأسه
نعيش
(اقسم اني هوتكِ بلا امل)
وكلمااااااااااااااتٍ تجعلني امرأهً في لحظااااات
ماسرُ تلك الكلمات
دعني انظر الى عينيكَ لافهم سرها
فلغة العيون اعتراف صامت .....
اهديكِ شمسً آآآه صيفً
وربيع سنونوات
لو كنت اقدر
لجعلتك فينوس الجرات
(بلا يدين)
موعود بعيونك انا
فهي اليدين وهي الحديث
الذي يأخذنا الى السماء يُسكننا بين المجراتِ
لا نرحل طائرين بل تكفي العيون مرايا كي تاتينا بالسماء والمجرات
انعكاس