اغلقت عني ابواب قلاعك جميعها
سواى باب الشوق مفتوحا على مصرعية
فأشعلت قلبي احتراقا وتوقا ليخبرك ان بزوغ فجري بين يديك
اغلقت عني ابواب قلاعك جميعها
سواى باب الشوق مفتوحا على مصرعية
فأشعلت قلبي احتراقا وتوقا ليخبرك ان بزوغ فجري بين يديك
اقولها لكِ
غادي ورحلي
لكن القلب موطنك
فأرجوا ان تروقك الغربة
(راحلة)
بعض مشاهد الفقد يا رفيقي تبقى وشماً على جبين الذكريات ..
كلما وقفت على ساحل البحر وغاصت قدماي في الطين، تسائلت:
تُرى هل الطين ترابٌ حاول الغرق.. أم ماءٌ حاول النجاة !!!
تخطيّت نصف الطريق .. وَ بقي النصف
فهل سنلتقي في النصف الآخر مَن الدهر ؟
الى متى وكَلَ جزء منِ جسدِي يتأكل شوقا ..
كيف لي ان
اكون حٌزن في قلبك ...
مؤلمة تلك الدمعة التي تسقط وأنت صامت....
تسقط من شدة القهر والألم الاحتياج ولا تستطيع أن تعبر عن السبب
اراكِ من دون عيون
فلمَ احتاجها
وانت الضوء الذي
يشع بحياتي
(لا تقارن باخرى)