صداعٌ يشق رأسي
عند تذكر خيانتك
(جرح لا يشفى)
صداعٌ يشق رأسي
عند تذكر خيانتك
(جرح لا يشفى)
مَهْمـ’ـاآ حـاوَلنـ’ـاآ جَآهِدينَ أنْ نَجعَلَ حَيَاآتنـ’ـاآ كَـآملـ’ـة
لآبُدَ وَ أنْ يَكُون َهُنـ’ـاآكَ جُزْءٌ مَفْقُودْ
شمسٌ اخرى تغيبُ
على سمائي
فلا يجلب اختفائها
غير السواد
(لا شروق)
تلكَ. آلعيون.َ..
لمَ. آعدَ. آحتملهآَ..
ذآكَ. آلشعرَ...
يجعلنيَ. متيمَ. بكِ..
آقتربي.. آلىَ حدودَ..
سمآئي.َ.
كونيَ. ملصقهَ. بيَ...
آنتِ. آمرآه.َ. تشتعلِ...
عينـآكِ.. ضوء.َ آلحب..
آنظرَ. آليكِ.....
كـ مصبـآحَ..
يضيءَ.. وجهكَ...
آلَمشهودَ. عليهَ.
بآلحب.َ.
اهتزاز بسيطٌ
في قعري
يسكب كل محتواية من سخط
(غضب غير موجه)
من رأني بعين
رأيته بأثنين
ومن تجاهلني
محيته من جذور ذاكرتي
(تقدير)
سريري البارد
يعانق دفءَ ذكراكِ
على امل
الاحساس بأطرافه
المتجمدة
شوقً لكِ
(لا انثى بعدها)
غريب أمر قلبي
يعشق العناق
يعانق الحب والموت
يعانق الفناء والبقاء
بلا منبِّه نستفيق على أزمنة الدمع بضلع ملامح لنا نحن
تجتازنا النهايات حتى ملتقى السكون...
. لنبقى حروفا هنا في دواخلنا
التعديل الأخير تم بواسطة سوريانا ; 25/March/2014 الساعة 9:27 pm
قابضة على قدر الحنين...
و يبقى القلم و البوح الورطة الأقل أيلاما....
يكتب ما تكنه الصدور بصمت
ويترجم النداءات بسكون