شكراً عمار على المرور الرائعبرأي الشخصي أعتقد المسامحة والعفو من شيم الكريم وصاحب القلب النقي ((لَقَدۡ كَانَ لَكُمۡ فِى رَسُولِ اللَّهِ أُسۡوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرۡجُو اللَّهَ وَالۡيَوۡمَ الۡآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا))
عندما عفا عن اهل مكة وعن غيرهم فعلينا التحلي بهذه الاخلاق ولاننسى مثلما نخطىء ونتمنى المقابل يعذرنا ونبحث عن مبرر لأنفسنا نبحث لمبرر لمن أخطأ بحقنا حتى وأن لم يقل آسف بل أن نبادر نحن لمد جسور المحبة والتسامح وهذا رأي الشخصي وأحاول قدر الأمكان أن اطبقة بحياتي اليومية وما أنكر اني في بعض الأحيان مو دأئما ما أعذر المقابل إلا هو يبرر ويشرح الأسباب وما دام عنده الشجاعة لقول كلمة آسف وهو يعنيها فأحاول أعذره وتحياتي لحضرتك أحمد
تحياتي