شكرا على نسياني...
فقد عرفت دائما انك ذلك الأناني...
الذي يحتاج لثانية فقط كي ينساني...
الذي يحاول أن يعاود ذاك الجرح الذي أبكاني...
الذي استغل دائما طيبتي و كذا حناني...
شكرا على نسياني...
فقد عرفت دائما انك ذلك الأناني.
ستعض أصابعك...أعدك بإيماني...
سوف لن تجد امرأة تحتل مكاني...
لن تجد امرأة تحمل اتكالك الذي أعياني...
لن تجدها خصوصا في هذا الزمان...
لذلك أقول فقط...أقول من حطام هذا المكان...
شكرا...شكرا على نسياني...
لن اعود إليك أبدا...و سأكتم حرماني.