النتائج 1 إلى 4 من 4
الموضوع:

تــاريخ ملــوك ورؤســاء الدولــة العراقيـه منـذ التاسـيس مــن 1921

الزوار من محركات البحث: 548 المشاهدات : 3026 الردود: 3
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    من أهل الدار
    Savian al_haaat
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الدولة: IRAQ AL_HABIB
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 1,064 المواضيع: 149
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 513
    مزاجي: Quiet
    المهنة: Teacher
    أكلتي المفضلة: DOLMAT00
    موبايلي: Galaxy S2

    تــاريخ ملــوك ورؤســاء الدولــة العراقيـه منـذ التاسـيس مــن 1921

    تــاريخ ملــوك ورؤســاء الدولــة العراقيـه منـذ التاسـيس مــن 1921



    بسم الله الرحمن الرحيم

    تاريخ ملوك ورؤساء العراق
    منذ تأسيس الدوله العراقيه









    المملكة العراقيه الهاشميه




    الملك فيصل الأول بن حسين بن علي الهاشمي

    23 اغسطس 1921 – 8 سبتمبر 1933




    الملك فيصل الأول بن حسين بن علي الهاشمي (20 مايو 1883 - 8 سبتمبر 1933) ثالث أبناء شريف مكة حسين بن علي الهاشمي وأول ملوك المملكة العراقيه (1921-1933) وملك سوريا (مارس 1920- يوليو 1920)



    حياته ونشأته

    ينتمي إلى أسرة آل عون الهاشمية، وولد في مدينة الطائف وتربى مع إخوته بكنف أبيه حسين ابن علي الهاشمي وفي رحاب البادية درس فيصل الابتدائية مع أخويه علي ابن الحسين ملك الحجاز فيما بعد وعبدالله الاول ملك الاردن فيما بعد، حيث تعلموا اللغه التركيه قراءة وكتابة. وقد نشأ مع البدو ليتعلم فصاحتهم وشجاعتهم ويتدرب على حياة الصحراء والتقشف وقسوة المعيشة، وتعلم أيضا الفروسيه والقتال بالسيف والبندقيه.
    في عام 1896 سافر مع والده الشريف حسين إلى الاستانه عاصمة الخلافة العثمانية بدعوة من السلطان العثماني عبدالحميد الثاني، لكي يكون قريبا منه وتحت مراقبته، واختير عمه شريفاً لمكة رغم أنه يفترض أن يتبوأ هو هذا المنصب. أقام الجميع في قصر العدالة إقامة جبرية وتم انتداب مدرس خصوصي لتعليمه اللغة التركية مع أخوته الثلاثة أنجال الشريف حسين، وتعلم فيصل في الآستانة اللغات التركية والإنجليزية والفرنسية والتاريخ، وعلمه والده القران الكريم. حيث أتقن اللغتين التركية والانكليزية وبعضا من اللغه الفرنسيه. وتزوج هناك من حزيمه ابنة عمه ناصر في عام 1905 وأنجب منها :

    • الأميرة عزة
    • الأميرة راجحة
    • الأميرة رئيفة
    • الملك غازي
    • الأمير محمد

    عاد إلى مكه المكرمه وبقية أسرته في عام 1909 اثر تنصيب والده شريفا على مكه، وتحديداً بعد مجيء جمعيه الاتحاد والترقي وخلع السطان عبد الحميد الثاني، عينه والده قائدا للسرايا العربية التي تقوم بقمع القبائل العربية المتمردة على السلطة العثمانية, وانتخب فيصل في مجلس "المبعوثان" البرلمان العثماني ممثلا عن مدينة جده، فعاد إلى الآستانة واكتسب إثناء إقامته هناك خبرة سياسية ومعرفة شاملة بالسياسة التركية ورجالها.






    رئيس الوزراء بفترة حكمة
    - عبدالرحمن الكيلاني النقيب
    - عبدالمحسن السعدون
    - جعفر العسكري
    - ياسين الهاشمي
    - توفيق السويدي
    - نوري السعيد




    وفاته

    توفي في رحله علاج الى سويسرا









    الملك غازي بن فيصل الاول بن حسين ابن علي الهاشمي

    8 سبتمبر 1933 – 4 آبريل 1939




    الملك غازي بن فيصل الاول بن حسين ابن علي الهاشمي (1912 - 1939) ثاني ملوك العراق. حكم من 1933 ولغاية 1939.
    ولد في مكة وعاش في كنف جده حسين ابن علي شريف مكه قائد الثورة العربيه والمنادي لاستقلال العرب من الأتراك العثمانيين ومنادياً بعودة الخلافة للعرب.
    في يوم 18 سبتمبر 1933، أعلنت خطوبته وعقد قرانه على ابنة عمه عاليه بنت علي بن حسيم بن علي الهاشمي ، وفي مساء يوم 25 يناير عام 1934 تم الزفاف. ورزق بإبنه الوحيد فيصل يوم 2 مارس 1935.

    وفاته
    توفي اثناء حادث سير







    عبد الاله ابن علي الهاشمي
    الوصي على عرش المملكه العراقيه الهاشميه

    4 آبريل 1939 – 2 مايو 1953





    الأمير عبد الاله بن الملك علي بن الشريف حسين الهاشمي ولد في 14 نوفمبر 1913 - 14 يوليو 1958)، ولد في مدينة الطائف في الحجاز. ابن ملك الحجاز علي بن حسين شقيق الملك فيصل الاول، التجأ وعاش مع عائلته في مصر بعد تولي العائله السعوديه المنافسة للعائلة الهاشمية لمقاليد الأمور في الحجاز وشبه الجزيره العربيه . كان عبد الاله قد تزوج من الأميرة فوزية وهي مصرية، وبعدها اقترن من سيدة مصريه، أخرى هي الأميرة فوزية، قبل أن يطلقها لاحقا ويتزوج هيام ابنة أمير ربيعة، حيث لاقى زواجه منها قبولا شعبيا لكونها عراقية وابنه شخصية معروفة. تلقى عبد الإله علومه في كليه فكتوريا في الاسكندريه بمصر، مما أدى إلى تاثره بالثقافة المصرية وأسلوب حياة العائلة الملكية في مصر، وكانت له علاقات وطيدة بالبلاط الملكي للملك فاروق. وبعد الاطاحة بالحكم الملكي في مصر حاول مرارا توطيد علاقاته باللواء محمد نجيب ورئيس وزرائه جمال عبدالناصر ثم عاد بعدها إلى بغداد ملحقاً بالبلاط الملكي ووزارة الخارجية. وفي عام 1941 م، أختير وصيا على عرش العراق ولغاية 1953 م, وذلك بعد مقتل الملك غازي الاول في حادثة سيارة لأن فيصل الثاني ابن الملك غازي، الوريث للعرش لم يبلغ بعد سن السادسة من عمره وأن عبد الاله يرتبط بصلة الخال للملك حيث إنه شقيق أم فيصل الثاني الملكة عالية. ثم نودي به وليا للعهد بعد انتهاء الوصاية عام 1953 وتتويج الأمير فيصل الثاني ملكاً على العراق.


    زوجاته
    الأميرة ملك
    الأميرة فوزية
    الأميرة هيام

    وفاته
    قتل في ثوره تغير نظام الحكم من ملكي الى الجمهوري







    الملك فيصل الثاني بن غازي بن فيصل بن حسين ابن علي الهاشمي

    2 مايو 1953 – 14 يوليو 1958





    الملك فيصل الثاني بن غازي بن فيصل بن حسين ابن علي الهاشمي (2 مايو 1935 - 14 يوليو 1958)، ثالث وآخر ملوك العراق من الأسرة الهاشمية. آل العرش اليه عام 1939 عقب وفاة والده الملك غازي وأصبح ملكا تحت وصاية خاله الأمير عبد الاله بن علي. حتى بلغ السن القانونية للحكم وتوج ملكا في 2 مايو 1953 وحتى مقتله في 14 تموز 1958 بقصر الرحاب الملكي بالعاصمة بغداد مع عدد من افراد العائلة المالكة، وهو الابن الوحيد للملك غازي. بوفاته انتهت سبعة وثلاتين عاما من الحكم الملكي الهاشمي بالعراق، ليبدأ بعدها العهد الجمهوري.

    الملك فيصل الثاني
    عمره 5 سنين



    الملك فيصلعلى كرسي العرش
    في سن السابعه




    الملك فيصل مع خاله عبدالاله




    الملك فيصل مع امه الملكة علياء وخاله الوصي عبدالاله


    وفاته
    قتل في 14 تموز 1958
    انقلاب الحكم
    من الملكي الى الجمهوري







    الجمهوريه العراقيه



    عبد الكريم قاسم بن بكر بن عثمان الفضلي الزبيدي
    14 يوليو 1958 - 8 فبراير 1963




    عبد الكريم قاسم بن بكر بن عثمان الفضلي الزبيدي (1914 - 1963) من أهالي منطقة الفضل في بغداد ، سكن مع أخواله في قضاء الصويره في محافظة واسط جنوب بغداد بعد وفات والده. رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع في العراق من 14 تموز / يوليو 1958 ولغاية 8 شباط/فبراير 1963 حيث أصبح أول حاكم عراقي بعد الحكم الملكي. كان عضواً في تنظيم الضباط الوطنيين " أو الأحرار" وقد رشح عام 1957 رئيسا للجنة العليا للتنظيم الذي أسسه العقيد رفعت الحاج سري الملقب بالدين عام 1949 م. ساهم مع قادة التنظيم بالتخطيط لحركة أو ثورة 14 تموز 1958 التي قام بتنفيذها مع زميله في التنظيم عبدالسلام محمد عارف والتي أنهت الحكم الملكي وأعلنت قيام الجمهوريه العراقيه. هو عسكري عراقي عرف بوطنيته وحبه للطبقات الفقيره التي كان ينتمي إليها. ومن أكثر الشخصيات التي حكمت العراق إثارةً للجدل حيث عرف بعدم فسحه المجال للاخرين بالإسهام معه بالحكم واتهم من قبل خصومه السياسيين بالتفرد بالحكم حيث كان يسميه المقربون منه وفي وسائل إعلامه "الزعيم الأوحد". ويعتقد بان قاسم قد اغتيل على يد عبدالرحمن عارف وغيره من مساعديه. كما يعتقد على نطاق واسع ان الحكومة البريطانية قد اعطت عارف ومعاونيه الملايين من الجنيهات لإزالة قاسم من الحكومة. وتعتمد إلى حد كبير لهذا المنطق على مسألة سيادة الكويت، وقاسم وأغلبية الشعب العراقي تعتقد أن الكويت جزء تاريخي من بورصة جنوب وبالتالي جزء من جنوب العراق. في حين يعتقد عارف في استقلال الكويت، كثير من الناس يعتقدون انه فعل ذلك كجزء من الاتفاق الذي كان مع مسؤولين بريطانيين. أحد ضباط الجيش العراقي الذين شاركوا في القتال في فلسطين، حكم العراق 4 سنوات و 6 أشهر و 15 يوماً، تم إعدامه دون تحقيق ومن خلال محكمة صورية عاجلة في دار الإذاعة والتلفزيون في بغداد يوم 9 شباط1963. هناك جدل وتضارب حول الإرث التاريخي لقاسم فالبعض يعتبره "نزيهاً وحريصاً على خدمة الشعب العراقي لم يكن يضع لشخصه ولأهله وأقربائه أي أعتبار أو محسوبية أمام المسؤولية الوطنية" وإتخاذه سياسه التسامح والعفو عن المتآمرين الذين تآمروا على الثورة "سياسة عفا الله عما سلف" وأصدر الكثير من قرارات إلعفو عن المحكومين بالإعدام ولم يوقع على أحكام إعدام، بينما يعتبره البعض الآخر زعيماً عمل جاهداً للاستثئار بالسلطه وسعى إلى تحجيم جميع الأحزاب الوطنية منها والقومية والأخرى التقدمية وإصداره لأحكام إعدام جائرة بحق زملائه من أعضاء تنظيم الظباط العراقيين "أو الأحرار" كالعميد ناظم الطبقجلي والعقيد رفعت الحاج سري وغيرهم، كما يتهمه خصومه السياسيون بأنه أبعد العراق عن محيطه العربي من خلال قطع علاقاته الدبلوماسية مع أكثر من دولة عربية وإنتهى به المطاف بسحب عضوية العراق من الجامعة العربية، وكذلك يتهمه خصومه بأنه ابتعد عن الانتماء الإسلامي للعراق بالتقرب من الشيوعيين وإرتكب المجازر في الموصل وكركوك وأعدم الكثيرين من خصومه السياسيين والعسكريين وقرب أفراد أسرته من الحكم وأسند لبعضهم المناصب ومنح البعض الآخر الصلاحيات كإبن خالته المقدم فاضل المهداوي ذي الارتباطات الماركسية وأخيه الأكبر حامد قاسم الذي كان يلقب بالبرنس حامد وهو المشرف عن توزيع أراضي الاصلاح الزرعاي للفلاحين والذي جمع أموالاً طائلةً من هذه العملية. إلا أن هناك نوع من الإجماع على شعبية قاسم بين بعض الشرائح كالعسكريين والشيوعيين وكذلك الفلاحين في المدن والمناطق التي تقطنها الطبقات الفقيره في جنوب العراق ووسطه حيث يعرف بالاوساط الشعبية بـ(أبو الفقراء).
    حدثت إبان حكم قاسم مجموعة من الاضطرابات الداخلية جعلت فترة حكمه غير مستقرة على الصعيد الداخلي. أما على الصعيد الإقليمي فقد أثار موقف عبد الكريم قاسم الرافض لكل أشكال الوحدة مع الأقطار العربية - ومنها رفضه الانضمام إلى الإتحاد العربي الذي كان يعرف الجمهوريه لعربيه المتحده التي كانت في وقتها مطلباً جماهيرياً - خيبة أمل لدى جماهير واسعة من العراقيين ولمراكز القوى والشخصيات السياسية العراقية والعربية ومنها الرئيس المصري جمال عبدالناصر الذي أشيع أنه في ايلول 1959ساند ومول المعارضين لقاسم والذي أدى إلى محاولة انقلاب عسكري على حكم قاسم في الموصل. وفي المقابل كان لتصريحات عبد الكريم قاسم آثارٌ متناقضة ويشاع بأنه كان وراء انهيار مشروع الوحدة بين مصر وسوريا من خلال تمويله ودعمه للعميد عبدالكريم النحلاوي والعقيد موفق عصاصه الذين قادا الانقلاب في الشطر السوري من الوحدة. كما كانت لمطالب قاسم بضم الكويت تداعيات تسببت برد فعل عبد الكريم قاسم وغضبه إنتهت بانسحابه من عضوية العراق في الجامعه العربيه في وقت كانت للجامعة العربية هيبتها وأهميتها في تلبية مطالب الدول العربية.
    حدثت إبان حكم قاسم أيضاً حركات تمرد أو انتفاضة من قبل الاكراد في ايلول 1961، وهو ما أدى إلى إضعاف أكثر للهيمنة المركزية لقاسم على حكم العراق، وكانت آخر الحركات المعارضة ضد حكمه حركة أو انقلاب أو ثوره 8 شبط 1963 التي قامت بها مجموعة من الضباط العسكريين العراقين الذين كان معظمهم ينتمي إلى حزب البعث .

    وفاته
    قتل في مبنى الاذاعه والتلفزيون











    عبد السلام محمد عارف
    8 فبراير 1963 - 16 ابريل 1966





    عبد السلام محمد عارف (26 مارس 1921 - 13 ابريل 1966 )، الرئيس الأول للجمهوريه العراقيه وثاني حاكم أو رئيس دوله أثناء النظام الجمهوري، سبقه الفريق نجيب الربيعي رئيس مجلس السيادة، ولد في 21 مارس، 1921 في مدينة بغداد، لعب دورا هاماً في السياسه العراقيه والعربية في ظروف دولية معقدة إبان الحرب البارده بين المعسكرين الغربي والشرقي وشغل منصب أول رئيس للجمهورية العراقية من 8 فبراير 1963 إلى 13 ابيرل 1966 بعد أن كان هذا المنصب معلقاً منذ حركة تموز 1958 التي أطاحت بالنظام الملكي.
    أصبح بعد نجاح الحركة الرجل الثاني في الدولة بعد العميد عبدالكريم قاسم رئيس الوزراء وشريكه في الثوره فتولى منصبي نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية وهو برتبة عقيد أركان حرب، ثم حصل خلاف بينه وبين رئيس الوزراء عبد الكريم قاسم جعله يعفي عارف من مناصبه، وأبعد بتعينه سفيراً للعراق في المانيا الغربية، وبعدها لفقت له تهمة محاولة قلب نظام الحكم، فحكم عليه بالإعدام ثم خفف إلى السجن المؤبد ثم الإقامة الجبرية لعدم كفاية الأدلة. في حركة 8 فبراير / شباط 1963 التي خطط لها ونفذها حزب البعث بالتعاون مع التيار القومي وشخصيات مدنية وعسكرية مستقلة، اختير رئيساً للجمهورية برتبة مشير(مهيب)، فكان له أن أصبح أول رئيس للجمهورية العراقية.


    وفاته
    توفي الرئيس عبد السلام عارف على أثر سقوط طائرة الهيلكوبتر السوفيتية الصنع طراز مي (mi)






    عبد الرحمن عارف
    16 نيسان 1966, – 17 تموز, 1968











    عبد الرحمن عارف الرئيس الثاني لجمهورية العراق، والحاكم الجمهوري الثالث منذ تأسيس الجمهورية. ولد في (1916 - 24 اغسطس 2007) عراقي و قد شغل منصب الرئيس للفترة من 16 ابريل 1966 إلى 17 يوليو 1968. و لقد كان عبد الرحمن عارف أحد الضباط الذين شاركوا في ثورة أو حركة تموز 1958. انتسب إلى الكلية العسكرية سنة 1936 وتخرج فيها برتبة ملازم ثاني، وتدرج في المناصب العسكرية حتى بلغ رتبة لواء في 1964 وشغل عدة مناصب عسكرية هامة، وفي عام 1962 أحيل على التقاعد، وأعيد إلى الخدمة ثانية في 8 شباط/فبراير 1963، ثم أسندت إليه مهمة قيادة الجيش العراقي.
    وبعد مقتل شقيقه عبدالسلام عارف في حادث مروحية غامض، أجمع القياديون في الوزارة على اختياره رئيسا للجمهورية أمام المرشح المنافس رئيس الوزراء عبدالرحمن البزاز ليكون ثاني رئيس للجمهورية في العراق وثالث رئيس دولة أو حاكم بعد إعلان الجمهورية.


    انتهى حكم الرئيس عبد الرحمن عارف على إثر حركة تموز 1968 التي اشترك فيها عدد من الضباط والسياسيين وبقيادة حزب البعث حيث داهموا الرئيس في القصر الجمهوري وأجبروه على التنحي عن الحكم مقابل ضمان سلامته فوافق وكان من مطالبه ضمان سلامة ابنه الذي كان ضابطا في الجيش، ثم تم إبعاد الرئيس عبد الرحمن عارف إلى اسطنبول وبقى منفيا هناك حتى عاد ليغداد في أوائل الثمانينات بعد أن أذن له الرئيس السابق صدام حسبن بالعودة.


    وفاته
    توفي الرئيس عبد الرحمن في 24/8/2007 في العاصمة الأردنية عمان التي سكنها بعد سقوط بغداد وتم دفنه في مقبرة شهداء الجيش العراقي في منطقة الكرامة حيث أجريت له مراسم لائقة بمنصبه السابق كرئيس للجمهورية العراقية.











    الرئيس أحمد حسن البكر

    تموز 1968 – تموز 1979







    الرئيس أحمد حسن البكر (1914 - 4 اكتوبر 1982) ثالث رئيس لجمهورية العراق حكم في الفترة من 1968 إلى 1979. كما ويعد رابع حاكم جمهوري في تاريخ الجمهورية العراقية منذ تأسست في 14 تموز 1958.


    مع تقدم البكر بالعمر أصبح نائبه صدام حسين الرئيس الفعلي للعراق عام 1979 ففي 16 تموز 1979 استقال البكر من رئاسة العراق بحجة ظروفه الصحية ويرى المتابعون للسياسة العراقية أن استقالة البكر كانت مجرد إجراء شكلي نتيجة ضغوط مارسها عليه الرئيس الفعلي للعراق صدام حسين. يعتقد البعض أنه بعد أن أخذ صدام حسين بزمام السلطة في 1979 قام بتحديد إقامة البكر في منزله حتى وفاته في 4 أكتوبر 1982.


    وفاته
    وفاته في 4 أكتوبر

    1982














    منذ عام 1991





    صدام حسين عبد المجيد التكريتي
    16 يوليو 1979 – 9 ابريل 2003







    صدام حسين عبد المجيد التكريتي (28 ابريل 1937 - 30 ديسمبر 2006)رابع رئيس لجمهورية العراق في الفترة ما بين عام 1979 وحتى 9 ابريل عام 2003 , وخامس حاكم جمهوري للجمهورية العراقية. ونائب رئيس الجمهورية العراقية بين 1975 و 1979.
    سطع نجمه إبان الانقلاب الذي قام به حزب البعث - ثورة 17 تموز 1968 - والذي دعى لتبني الأفكار القوميه العربيه والتحضر الاقتصاديوالاشتراكيه . ولعب صدام دوراً رئيسياً في انقلاب عام 1968 والذي وضعه في هرم السلطة كنائب للرئيس اللواء احمد حسن البكر وأمسك صدام بزمام الأمور في القطاعات الحكومية والقوات المسلحة المتصارعتين في الوقت الذي اعتبرت فيه العديد من المنظمات قادرة على الإطاحة بالحكومه. وقد نمى الاقتصاد العراقي بشكل سريع في السبعينات نتيجة سياسة تطوير ممنهجه للعراق بالإضافة للموارد الناتجة عن الطفرة الكبيرة في أسعار النفط في ذلك الوقت.وصل صدام إلى رأس السلطة في العراق حيث أصبح رئيساً للعراق عام 1979 م بعد أن قام بحملة لتصفية معارضيه وخصومه في داخل حزب البعث وفي عام 1980 م دخل صدام حربا على ايران استمرت 8 سنوات من 22 سبتمبر عام 1980 حتى 8 اغسطس عام 1988. وقبل أن تمر الذكرى الثانية لانتهاء الحرب مع إيران غزا صدام الكويت في 2 اغسطس عام 1990.والتي أدت إلى نشوب حرب الخليج الثانيه عام 1991.
    ظل العراق بعدها محاصراً دولياً حتى عام 2003 م حيث احتلت القوات الامريكيه كامل االاراضي العراقيه بحجة امتلاك العراق لأسلحة الدمار الشامل ووجود عناصر لتنظيم القاعده تعمل من داخل العراق حيث ثبت كذب تلك الادعاءات بل إن السبب هو النفط . قبض عليه في 13 ديسمبر عام 2003 في عمليه سميت بالفجر الاحمر.. تم بعدها محاكمته بسبب الجرائم التي اتهم بها وتم تنفيذ


    وفاته

    حكم الاعدام عليه في 31 ديسيمبر عام 2006 م.
    الموافق العاشر من ذي الحجه الموافق لأول أيام عيد الاضحى. تمت عملية الإعدام في مقر الشعبة الخامسة في منطقة الكاظمية. الدفن والتأبين

    دفن صدام بمسقط رأسه بالعوجه في محافظة صلاح الدين في مدينة تكريت حيث قامت القوات الأمريكية بتسليم جثمانه لعشيرته من المحافظة. واقام ذووه عليه مجالس العزاء بما فيهم ابنته رغد صدام حسين التي قامت بتأبينه في الاردن حيث تسكن.














    العلم المقترح



    2003 - 2004




























    غازي مشعل عجيل الياور
    2004 - 2005





    غازي مشعل عجيل الياور، ولد في 11 مارس /آذار، عام 1958 في محافظة الموصل، شمال العراق. وهو أول رئيس للعراق بعد صدام حسين. وسادس رئيس منذ قيام الجمهورية العراقية عام 1958.
    وأختاره رئيس سلطة الأحتلال الأميركي بول بريمر عضوا في مجلس الحكم الانتقالي الذي شكلته قوات الأحتلال، ثم أصبح رئيسا للمجلس بعد أغتيال رئيسه عز الدين سليم.
    ثم عينه بول بريمر رئيسا للعراق وذلك بعد اعتذار عدنان الباجه جي عن منصب الرئاسة.
















    منذ 2008






    جلال طالباني
    6 ابريل 2006 - الى الان







    جلال الطالباني (12 نوفمبر 1933 - قيد الحياة ) هو الرئيس السابع لجمهورية العراق بدون احتساب عهد سلطة الأئتلاف المؤقته. والحاكم الجمهوري التاسع للعراق منذ تأسيس الجمهورية،


    ولد طالباني (وهو ابن الشيخ حسام الدين الطالباني شيخ الطريقة القادرية في كركوك وشمال العراق) في قرية كلكان التابعة لقضاء كوي سنجاق قرب بحيرة دوكان. أنظم إلى الحزب الديمقراطي الكردستاني بزعامة الملا مصطفى البارزاني سنة 1947م











    تحياتي

  2. #2
    صديق مشارك
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 73 المواضيع: 14
    التقييم: 78
    آخر نشاط: 28/June/2014
    مقالات المدونة: 1
    شكرا لك على هذ ه المعلومات التاريخية
    القيمة عن رؤساء العراق

  3. #3
    Babygirl
    تاريخ التسجيل: September-2013
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 7,336 المواضيع: 422
    صوتيات: 18 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 13625
    مزاجي: Sketching
    آخر نشاط: 24/September/2024
    يسلمووو ااخي
    مووضووع قيييم


  4. #4
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: تحت اقدام امي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,742 المواضيع: 2,975
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11909
    آخر نشاط: 13/October/2024
    مقالات المدونة: 49
    شكرا على الاختيار

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال