احيانا يجب ان نخلق تقليدا جديدا يتماشى مع متطلبات الظرف...
ونحن العراقيين نعيش ظروفا محزنة ولذلك ارتأيت الحاجة الى تقليد مفرح... يدخل بهجة صغيرة قلوب ممارسيها...
فنحن اذا ما فكرنا وجدنا انفسنا نقدر الكثير من صفات اصدقائنا الحميدة... إذن لنخبرهم بها وندخل قلبهم وقلبنا السرور بالاحتفاء بها في صالون تواصلنا ومقهاه...
وكلمتي هي في حق الصديق سامــــر:
اضحك الله سنك فقد اضحكتني وشكرا للطفل اللعوب في داخلك الذي يراوغ بروح لعوبة بين كلماتك ليدخل البسمة على شفاه الكثيرين... كلمة شكر
من يريد ان يقول كلمته بعدي فاليتفضل...