إعتدتُ بدخول ٍ في مقهی عيناک ِ
يسئلنی الجَرسون : " ما تشربْ؟ "
و أسئله : " هل سألتْ إمرأة عني؟ "
و هکذا
أشربُ قهوتي اليوميّه
و أکتفي بإبتسامة .. بسُخريّه
و أغادر المقهی مساءً ..
ماشياً وحدي
لأکتبُ شعراً آخراً
علی جدار غرفتي
بما يدوُر في عيناک ِ .. و ما فيّ.