والله شكولك هي كلها حيره والله لا يحير عبده بس انت تكول اذا اختاريت الطفله ما مهتم للمصاعب وميعرف يحل مشاكل ومن هذا الحجي ....
لكن لو ترجع للواقع اللي هو لو اختاريت الطفله . راح تختار انسان جديد وكَلبه نظيف برئ ما يعرف شي اسمه تفرقه وكلبه موحاقد على الناس اللي يمكن يكون البشر يحقد على اقرب الناس منه اللي هم اهله كيف بالناس الغرب ؟
الطفله برأيي راح تكبر بدون تفرقه تفكر بحالها وحال مستقبلها وشراح تسوي حتى تعيش حياة حلوه وهذا كله اذا سوته راح ينعكس على وطنها يعني هي لو راح تشتغل زين لوطنها والناس بكلب حنون ويفكر بغيره قبل لايفكر بروحه مراح يرجع الوطن 20 قرن ليورى مثل مجاي نشوف هسه حكومتك ممتليه احقاد وشوف شجاي يصير
اذا اختاريت الطفل راح تضمن هو يصير( الطبيب والطيار والام الحامل ...الخ من بقية العلوم والمعارف اللي تهم البلد ) يعني يداوي الناس وموزون بعقله مثل الطيار ويقوم بعملية اكثار الجنس البشري مثل الام الحامل
انه هذا اعتقادي بالطفل راح يسو مستقبل زاهر لوطنه وارضه
هذا رأيي الشخصي
شكرا للموضوع اخ مجتبى + تقييم
كان ترتيبي لهم كالاتي
الطفلة
ثم السيدة الحامل ثم كابتن الطائرة
ثم الطبيب ثم
المغترب
______________________
نتيجة التحليل اتفق مع بعض ماورد واختلف كثيرا مع البعض الاخر
اذا كانت المسألة هي أعطاء الحياة ف الطبيب اولا بالنجاة لانه بدوره يساعد في اعطاء الحياة للجميع
لاكن لااتفق بصحة التحاليل مئة بالمئة
كابتن الطائرة
أنا أب لأربعة أطفال , خامسهم سيأتي بعد شهر, أمهم تحبني بجنون, أسرتي الصغيرة تحتاجني, لا عائل لهم سواي , أرجوك تفهم موقفي.. حاولت إنقاذهم وفشلت.. كل محركات الطائرة تحترق.. كلنا سنموت بعد دقائق. منذ ثلاثة أيام وأنا في الأجواء من بلد لبلد, فقط ساعة وسأكون مع أسرتي .. إنهم ينتظرون هداياي الآن..! أرجوك.. قدّر معنى أن تكون أباً .
اذا كان خيارك الأول (( كابتن الطيارة ))
الشخصية المتزنة – الواقعية
يهتمون بالحياة الأسرية إهتماما مذهلا, يعشقون الأطفال ويتتلذذون بتربيتهم , يحبون عوائلهم وهم بشكل كبير يمثلون كل تفكيرك , عواطفهم نحو عائلاتهم قوية وجياشه, وعادية تجاه أعمالهم أو حتى أصدقاؤهم. من الطبيعي أن يكون خيارهم التالي الطفله أو الحامل أو حتى المغترب لكن لن يكون الطبيب أبدا. وإن كان فهذا يعني أنه ثمة خلل في الإختيار. هولاء يعيشون حاضرهم ومن الصعب عليهم جدا النظر بعمق للمستقبل, هم يتركون هذه الأمور وشأنها ويعيشون يومهم فقط . حتى الماضي برغم قساوته أحيانا وجماله عليهم إلا أنهم يتحاشونه. هولاء الناس ودودون حسنوا المعشر لكنهم غير عمليون وإن اضطروا لذلك فهم يمارسونه لبعض الوقت فقط فقط .
بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بكل تجلياته الحزينة و المفرحة معا . سطحيون في التفكير, يبحثون فقط عن النتائج ويحبطون إذا لم يجدوهاا. يتحاشون الأحزان وإن صادفتهم المتاعب وللذكريات لديهم حضور بسيط .
شكرا الك مجتبى بس ما اتفق ويا ه بهواي شغلات..تقبل مروري وتقييمي
عادي نسوي حاس باس وين ذبني يا العباس وهية تصفة ههههههه