جرحت كرامتي والجرح غائر من الاعزاء
ولا تنسى يوما انك كنت لي تشتاق وإنى كنت لك أمنية ولكن عز اللقاء..
فلا لن أفقد هويتى فالحب يحركنا كثيرا لكن يوقفنا الفراق
فراق بفراق وجرح بجرح فكل الجروح سواء
فكنت لي حب تمنيته فكان الجزاء جرح وافتراء.
.جرح الكرامة وطعن الكبرياء
هو خنجر فى قلب مشاعر أتعبها البكاء وباتت فى يوم تتمنى الفناء
فلا عيش بلا كرامة ..فلا حياة بلا كبرياء
لم أتمنى يوما نهايتى على يديك كنت أرى صورتى فى عينيك حياتى بين راحتيك
فكنت لى كنهر يمدنى بالحياه فسممته كقلب ملئته بالحب ثم طعنته كعين صورت لها الدنياجمي جميلة فأفقدتها البصر
لا ولن أبات ناقمة عليك فالكره داء القلوب وقلبى ملئ بالورود سيتمنى لك قلبا ودود
لاتكتب نهايتى بجرح كرامتى.. لا تجرح كرامتى فمنها حياتى وحريتى
لا..لا..يا من جرحت كرامتى
راقت لي