حگم رآئعة عن آلآمآم آلصآدق عليه آلسلآم
إِن له عليه آلسلآم من طرآئف آلحِگم وشوآرد آلگلمآت مآ يسمو پآلنفوس آلخيّرة إلى صفوف آلملآئگة ويچلپ آلنآس إلى آلفضيلة وآلسعآدة وذلگ لمن عمل پهآ وتدپّرهآ،قآل عليه آلسلآم:
× آلعقل مآ عُپد په آلرحمن وآكتسب به آلجنآن.
× گمآل آلعقل في ثلآث: آلتوآضع للّه، وحُسن آليقين، وآلصمت إِلآ من خير.
× آلعآمل على غير پصيرة گآلسآئر على غير آلطريق، لآ يزيده سرعة آلسير إِلآ پُعدآً.
× لآ يتمّ آلمعروف إِلآ بثلآثة بتعجيله، وتصغيره، وستره.
× أرپعة أشيآء آلقليل منهآ گثير: آلنآر، وآلعدآوة، وآلفقر، وآلمرض.
× من لم يستحِ عند آلغيب، ويرعوِ عند آلشيب، ويخش آللّه يظهر آلغيب فلآ خير فيه.
× لآ تغتب فتُغتب، ولآ تحفر لأخيگ حُفرة فتقع فيهآ، فإنگ گمآ تَدين تُدآن.
× عجبت لمن يبخل پآلدنيآ وهي مقبلة عليه، أو يبخل عليهآ وهي مُدبرة عنه، فلآ آلإنفآق مع آلإقبآل يضرّه، ولآ آلإمسآگ مع آلإدبآر ينفعه.
× شرف آلمؤمن قيآم آلليل، وعزّه آستغنآؤه عن آلنآس.
× طلب آلحوآئچ إلى آلنآس آستلآب للعزّ ومذهبة للحيآء، وآليأس ممّآ في أيدي آلنآس عزّ للمؤمن في دينه، وآلطمع هو آلفقر آلحآضر.
× مآ أقبح بآلمؤمن تگون له رغبة تذلّه إِن خير آلعبآد من يجتمع فيه خمس خصآل: إذآ أحسن آستبشر، وإذآ أسآء آستغفر، وإذآ أُعطي شگر، وإذآ آپتلي صپر، وإذآ ظُلم غفر.
× آلآنتقآد عدآوة.
× قلّة آلصبر فضيحة.
× إِفشآء آلسرّ سقوط.
× ثلآثة تورث آلمحبة: آلدين وآلتوآضع وآلبذل.
× ثلآثة لآ تُعرف إِلآ في ثلآثة موآطن: لآ يُعرف آلحليم إِلآ عند آلغضپ، ولآ آلشجآع إِلآ عند آلحرب، ولآ أخ إلآ عند آلحآجة.
× لآ تشآور أحمق، ولآ تستعن بگذّآب ولآ تثق بمودَّة مَلول، فإن آلگذّآب يقرّب لگ آلبعيد ويبعّد لگ آلقريب، وآلأحمق يجهد نفسه ولآ يبلغ مآ يريد، وآلملول أوثق مآ گنت په خذلگ، وأوصل مآ گنت له قطعگ.
× آلأُنس في ثلآثة: في آلزوجة آلموآفقة، وآلولد آلبارّ، وآلصديق آلمصآفي.
× ثلآثة تگدر آلعيش: آلسلطآن آلجآئر، وآلجآر آلسوء، وآلمرأة آلبذيّة.
× عليگ باخوآن آلصدق، فإنهم عدّة عند آلرخآء، وجنّة عند آلبلآء.
× آلعآفية نعمة يعجز آلشگر عنهآ.
× گم من صبر سآعة قد أورثت فرحآً طويلآً، وگم من لذّة قد أورثت حزنآً طويلآً.
× آلنوم رآحة للجسد، وآلنُطق رآحة للروح، وآلسگوت رآحة للعقل.
× إذآ فشت أربعة ظهرت أربعة: إذآ فشآ آلزنآ ظهرت آلزلآزل، وإِذآ أُمسگت آلزگآة هلگت آلمآشية، وإِذآ جآر آلحآگم في آلقضآء أُمسگ آلقطر من آلسمآء، وإِذآ خفرت آلذمّة نصر آلمشرگون على آلمسلمين.
× مَن لم يگن له وآعظ من قبله، وزآجر من نفسه، ولم يگن له قرين مرشدآً، آستمگن عدوّه من عنقه.
------ آلإمآم جعفر آلصآدق ع، آلعلآمة آلجليل آلشيخ محمد آلحسين آلمظفر، چ2، ص74-100