هل سمعت عن الحب عبر الانترنيت؟
أنا سمعت عنه هنا في أوربا، لكني سمعت عنه كثيراً في أرض الوطن بلاد الرافدين ايضاً.
هل تخبرنا بقصتك، وانت تستطيع ان تقول بأنك فقط كنت قد سمعت بها؟
فالتسطروا قصص الحب واياتها المرقمة على هذه الصفحة رجاءاً.
هل سمعت عن الحب عبر الانترنيت؟
أنا سمعت عنه هنا في أوربا، لكني سمعت عنه كثيراً في أرض الوطن بلاد الرافدين ايضاً.
هل تخبرنا بقصتك، وانت تستطيع ان تقول بأنك فقط كنت قد سمعت بها؟
فالتسطروا قصص الحب واياتها المرقمة على هذه الصفحة رجاءاً.
تعتقد يكون صادق؟خصوصا مجتمعنا الشرقي ..اترك باقي المساحة الى اصدقائي ليسردوا لنا قصصهم
شكرا لك موضوع جميل
تقيم
التعديل الأخير تم بواسطة EvAnEsCeNcE ; 12/April/2011 الساعة 10:46 am
رسول الاكتروني .. وماواضيعك كلها تخص الالكترونيات ... حلوو
شكرا للمشاركة ونترك الساحة الاقلامكم
ننتظر منك مواضيع جديدة .. ودي
هل ثارت مصر حقيقة على الطاغوت؟ وسوريا تثور اليوم ايضا؟
نعم انها ثورة الاتصال عبر قنواة تنقل المواقف ألكترونياً.
ونعم أعتقد إن الثورة والحب ممكنان، حتى في الشرق.
ولي عينان تتوقان الى يوم يكتسح في الحب، جدران الرجعية المتوارثة كثورة تحرر القلوب في بلداننا كما الاقدار.
شكرا للسؤال عن الجنين في طور تكوينه في ارحام اجهزة الحاسوب المحمولة.
نعم عن طريق الدردشة الفديوية،
تعرفت عائلتي على مانويلا
بل انهم في غاية الاعجاب بجمال شقارها الالماني
نعم هم يحبونها
رغم كونها اكثر اصدقائي ازعاجا
إنها علاقة حب بين بغداد وميونخ
عن طريق غرف دردشة الياهوو
ويقولون شنو يعني حب الكتروني؟
على الرغم من انك تطلب المستحيل
الا ان المستحيل كالماء امامي اغوص به كالحوت
ولك القصة
نعم انا احببت
وعبر الاثير
ولاني مخلصة له ولا اريد غيره ها انا ابوح بحبه امام الملأ
ونحن نعيش احد القصص الالكترونية من الاف القصص قبلنا
برأيي انا الانترنت افضل من ان يرى الشاب البنت مرة واحدة ويسأل عن اهلها وعنها ومن بعد اقل الشهر
ينجمعون تحت سقف من علاماااااااااااات التعجب بطباع كلا منهم
ارى انه يذلل كثير من الصعاب اذا ما بني على الصدق ( انتبهوا ::: انا قلت : الصدق )
لا تكون العلاقة ناجحة الا اذا بنيت على صدق
وللملاحظة : اني عندما احببته لم تكن لي غاية معه مثل الزواج كما تفعل الكثيرات لالا
احببته لاته اهلا لذاك الحب ... وان وجدت بمرور الزمن والتجارب معه انه هو الشخص الذي لا استطيع العيش
دونه سأطلب منه ذلك بعد ان أسئله اذا كان قد وصل الى ما وصلت اليه من القناعة بشخصه ربما لم يجدني اهلا لاكون زوجة له
وربما انا .
وللعلم علاقتنا الى الان من غير لقاء اوتبادل للصور كما يظن البعض الان .
شكرا لمساحتك الرقمية اخ رسول
التعديل الأخير تم بواسطة روانْ ; 11/September/2012 الساعة 2:36 pm
العزيزة روان:
ها أنا اتجاهل ضيق وقتي ومواردي في الوقت الحالي، من اجل ما كتبتي، لإعقب على كلامك قبل ان يبرد الدم فيه:
صديقتي في الدرر والانسانية والوجود: روان
لا تبرري ما احببتي، ولا تخافي ان تجربي، بل حتى لا وللأبد لا تتركي المجال متاحا للاخرين، لاقناعكِ بأنك الجنس الضعيف المستهدف من قبل الذئاب الفحولية، نعم فستسمعين وكلي ثقة: كلاما من قبيل:
أنت ساذجة!
روان لا خبرة لها!
روان، الشاب هذا يخدعكِ ولن تعرفي اين ومتى سيصيبك خنجر خيانتهِ!
روان، هذا يخالف اعراف المجتمع وتقاليده!
روان انتِ متمردة!
وربما وهذا ما اتمناه، بعض الود والنصائح الجميلة كتشجيع لكِ: من قبيل:
روان، اسئليه عن حياته!
اختبري مقدراته، في الحب!
تأكدي من اصالة كلماته المكتوبه! هل هي فقط كلمات لكسب حبك واعجابك، ام انها قناعات راسخة!
ولما لا: اطلبي منه رسمه، واسمه، وطبيعة لقائاته، وكيف يقضي اوقات فراغه، واسئليه، إن كان قد آذى كائنا ما؟ قطة؟ انسانة؟ طفل؟ رجل؟ شيخ؟ او انسان مختلف؟ مطربة؟ مغني؟ فنان؟ او من خالفه العقيدة؟ مسلم؟ مسيحي؟ يهودي؟ او من لم يشابه اللون واللغة؟ فارسي؟ فرنسي؟ صيني؟
نعم، خوضي وبالكلمات، وبموارد الشبكة الرقمية العنكبوتية: اعماق شخصيته؟
ولربما عندها، يكون قد تأكد لكِ بأنك لم تحبي شخصا ما، فألصقتي بحبيبكِ صفات لا يملكها، ولربما اجبر على ان يدعي ما يدعي، فقط ليكسب حبيبة اسمها روان، فربما انتما الاثنان وفي لحظة بحث عن مشاعر جميلة، لم يكن الفرصة متاحة لكم لكي تختاروا، بل كان احتمال محصورا فقط، بهذا الشاب بالنسبة لكِ، وروان، بالنسبة للشاب هذا؟!!!
الجرئة، ليست فقط في ان نقول ما نعتقد به:
هي جزء مهم، ومهم جدا، فجرئتكِ ستفتح بابا لفتاة وشاب اخرين، ليخوضوا تجربة، هي كما تفضلتي، افضل من ان الزواج لان المظهر اعجب الشاب فتقدم لخطبة الشابة!!!
لكن الجرئة، هي ان نتحمل اعباء هذه الخطوة، وان اكتشفنا بأننا اخطئنا في اختيارنا، فعلينا ان نكون على قدر كبير من العقلانية والاحترام للذات، فلا نستسلم لعرف الاخلاص، ونقترن بشريك كاذب مدعي، لم يكن اصيلا فيما اخبرنا به عبر الشبكة الرقمية، بل بنا لنفسه شخصية لكي يوقعنا بالفخ، فهكذا انسان يستحق منا ان نتجاهله، لا بل الافضل ايضا ان نفضحه على العلن فهذه مسؤوليه من يكتشف كاذبا يؤذي الاخرين، بأن يكشف كذبه، لكي لا يقع انسان اخر، ضحيه له!
هل، كلامي هذا يثير فيك شعورا معين؟
الخوف؟
التعب؟
التشويق؟
ام الندامة؟
ام الاحساس بالضياع، لان الباب الذي دخلتيه، لم يكن اخر الابواب، بل فقط مدخلا الى طريق طويلة، مليئ بالتحديات، وربما المسرات ايضا!
روان يا صديقة الدرر، هذا او كلام يدور بيننا وبشكل مكتوب!
لكنه، اكثر الكلمات التي اعنيها وتظهر معتقدي في الحياة:
فأنا لا ارضى لنفسي، بأن اخدع من قبل الاخرين!
ولا اقبل، ان يتم الحضر على جسدي ووجودي وذاتي!
ولا اود ان اعامل ككائن هو الاضعف، والاخرين يقررون له، بمن يقترن، وكيف، واين، ومتى؟؟؟؟؟؟
ولهذا، فكلماتي تأتي صراخا، ضد الوضع المتردي، لبناتِ وابناءِ لغتي وجلدتي!
فأنا اليوم، اكثر حرية من ما مضى، لكن، ليست حريتي منحة من الاوربيين، او بسبب سكناي في ارضهم! فأنا الارض ارضي، واسكن حيثما اشاء واين ما اشاء!
لكن، لان نهوضي من غفلة مجتمي بدأ صغيرا، واستمر ٢٧ سبعة وعشرون عاما، في ارجاء مختلفة من ارض الرافدين وما جاورهما!
ولاني خضت من التحديات كان علي الرحيل،فقد عانيت ما عانيت لدرجه انه جسدي ونفسي عانى الامرين:
تعذيب للجسد وسجنه بسبب رأي مخالف اخبرته بنفسي للاخرين، وإقصاء، وتوبيخ، ومحاولة للاغتيال والقتل، واليوم تهجير قصري! وما خفي كان اعظم!
لكن صوتي اصبح مسموعا:
ولن اترك الفرصة تموت هباءا، بل سأسمع صوتي ارجاء المعمورة!
وها انا اليوم تنهال علي الدعوات كمحاضر دولي من ارجاء المعمورة، كي اخبر الناس بطريقتي واسلوبي في التعامل والتعلم، وبمقابل ثمن لا يناله الكثيرون! بل واسست مؤوسسة لبيع مشاريع السلام، واسميتها: عالم من السلام!
ولهذا كتبت ما كتبته لكِ مولاتي ورفيقتي في درب الوجود روان:
لكي تعلمي انكِ لن تكوني الوحيدة التي ستواجه الكثير من النقد والتوبيخ!
هذه تجربتي فتعلمي منها ما تشائين، او اتركيها! ولتنتقديها ايضا، فأنا اليوم اكثر جلادة واقل تأثرا بأراء الاخرين، التي قد تكون مجرد ادعاءات مزيفة! وان كانت اشاراتكِ مفيدة، فسأتعلم منكِ وبكل سرور!
تمنيت لكِ سلاما وامنا ورعاية من قبل المحبين للخير اينما التقيتيهم!
محمد بياتي/ ميونخ ١١ آيلول/سبتمبر ٢٠١٢
شكرا لك اخ محمد كلامك هذا عندي هدية غالية
وسأجعل كل حرف منه بعين الاعتبار
لاني كما ذكرت لااقبل لنفسي الخداع
وخضت مع حبيبي كل الكلام بمواضيع مقصودة وغير مقصودة استفهمت منها بكل حرف وما يعني به
الى ان اسخلصت انسانا بمعنى الكلمة
انا لست ساذجة ولا بعيدة عن ديانتي ولا ازج نفسي مع كل من يحاول ان يستغل روان
لي مفاهيمي للحياة ولي قناعتي بأن لا احد سيحمل همي ما اذا تزوجت بأنسان لا اعرف عن طباعه شيء
سوى انه ملهوف ان يراني ببيته وبعدها ؟؟؟؟؟؟؟؟
واخيرا تأكد ما اذا كنت مخدوعة , او اكتشف انه ليس الشخص الذي اتمناه ,
سأعود لهذا الموضوع واكمل قصة حبي عبر الاثير