ساعٍآت غيآبك تقَتَلَني
يمُضِيّ بنا تَيَّار ألزَمَن
بَيَّنَ مُدَرٍّ وجَزَر
وتَمُّضِيّ الإيأم بَكَّلّ أعَبَّأئها
هُنَّأ يستكَيْنّ بَيَّنَ أحَشَائي
ألَمْ حارِق
وَوجَع وَصَلَ مَجَّرَّأَه
مَنّ ضَجِيج الحَزَن
وقَلَبَ يأن بَصَمَت قآتَلَ
يا سَنَدَسَّ غَرَأَمْيّ
أَيْنَ أَنْت مُنِيَ!!
طالَت ليآلِيّ غِيَآبَك عَنْ رُوحِيّ ونَبَضَآتي
بَرَّبك تَعَالَ آنَظَرَ لـ حالَيّ في غِيَآبَك
تَعَالَ وآنَظَرَ بعَيْنِيّك اخْتِنَاق الَوْجَع بَدَأَخِليّ
في دُجَّنَّة اللَيْل ..
اِتَّخَذَت لي مَلَّجئا
في زأَوْيَة غَرَفَتِيّ آلَمَظْلِمَة
تُنّفَجَّرَ مَنّ حَنَّجَرَتي غَصَّة مُخَّنَّوّقة
وتَنَسُّكب مَنّ عَيَّنَأَيْ دَموع بغَزَارَة
لَيْسَ دَمَعاً بَلَّ دَماً
بآتّت مَلاَمُحَّيّ حَزّيْنَة
بأَهتة آلت إلى ذبَوَّلَ
غَلَّفَها الحَزَن بعَتَمَة دأَمْسة
يا نَوَّرَ حَيَآتِيّ
ساعٍآتٍ غِيَآبَك تغَرَسَ في ورِيّدي
خَنْجَر..
يمَزَّقِنّي إِرْبا إِرْبا
لـ يرَمْيِنّي عَلَّى ضفاف الَوْجَع
ألَمْلِمٌّ بقإِيَّا أَنِفَأَسِيَ
لـ أكَتَبَ لك
بُدَّمِيَ
أحَبَكَ
بقلمي