النتائج 1 إلى 3 من 3
الموضوع:

ما وراء الطبيعة

الزوار من محركات البحث: 3 المشاهدات : 537 الردود: 2
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    λUτħΘર Θʃ τħε ȘħλɖΘώȘ
    ألمؤَّلِف للظِلال
    تاريخ التسجيل: March-2013
    الدولة: جهنم وبئس المصير
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 18,163 المواضيع: 746
    صوتيات: 38 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 9982
    مزاجي: من الزواحف المهددة بالانقر
    المهنة: خلفة مال ديكور
    أكلتي المفضلة: كل نعمة الله(عدى الباچة)
    موبايلي: Galaxy S6 كان
    آخر نشاط: منذ 3 ساعات
    الاتصال:
    مقالات المدونة: 179

    Rose ما وراء الطبيعة

    تم استخدام المصطلح ما وراء الطبيعة (باللغة اللاتينية: supernātūrālis: supra "ما وراء" + naturalis "الطبيعة", للمرة الأولى في: 1520–30 م)[1][2] وهو يعني الأشياء التي لا تخضع لـقوانين الطبيعة, أو يمكن التعبير عنها مجازيًا, بأنها الأشياء التي تتجاوز حدود الطبيعة أو ما وراء الطبيعة. في ظل الأصول الأفلاطونية المحدثة وأصول الفلسفية في العصور الوسطى, يصعب التفكير في أمور ما وراء الطبيعة كأحد جوانب الفلسفة أو علم الإلهيات لأن أي اعتماد على نقيضها, مدرسة الطبيعية, ينبغي في النهاية أن يتم إثبات عكسه أو نقيضه. في الأدبيات والثقافة الشعبية، ترتبط الأفعال الخارقة بصورة غريبة للغاية بالأشياء غير الطبيعية والتنجيمية, وهذا يختلف عن الأفكار السائدة في بعض الأديان مثل الكاثوليكية، حيث تعدالمعجزات الإلهية من ضمن الأفعال الخارقة.

    في الكاثوليكية

    في الكاثوليكية, وبينما يختلف معنى المصطلح تمامًا مع نقيضه, فإن “الترتيب الخارق” يعبر عن النعمة الإلهية التي أنعم بها على البشر بمجموعة المعجزات للارتقاء بالإنسان إلى حالة (لاهوت), بما في ذلك الوصول إلى حالة التوحد الأقنومي(التجسيد), الرؤية المباركة, وكهنوت الملائكة. وعادة ما يُشار إلى القدرة الإلهية و"الحقائق الروحية" و"الظواهر الحتمية" على أنها "أشياء خارقة" من قبل من يستبعدون فكرة "الوجود المادي" لله أو من قبل يتبنون فكرة الوجود المادي أو الحتميالذي يستبعد فكرة وجود كائنات غير مادية أو حرية الإرادة. باستثناء نية المخادعة, لا يوجد أي اعتراض على أسلوب الحديث هذا.[3]

    يعد الوحي الإلهي للنظام الخارق مسألة واقعية، وهو يتفق مع الأدلة المنطقية لمثل هذه الحالات (كالمعجزات والنبؤات وما إلى ذلك). "فالوحي والأدلة المرتبطة به يُطلق عليها ظواهر خارقة غريبة وشاذة، حتى أن الارتقاء نفسه يعد من بين تلك الظواهر الغريبة، أو كما يطلق عليه البعض شيئًا لاهوتيًا خارقًا." وقد تناول النظام الخارق بالتحليل بداية علماء اللاهوت العلمانيين وعلماء ما بعد فترة الكنيسة الرومانية الكاثوليكية التي كانت تُعقد في مدينة تورنتو الإيطالية. وتُصنف النظريات التي تنكر أو تقلل من شأن النظم الخارقة تاريخيًا في إطار ثلاث مجموعات:[3]

    1. الحالة الواقعية الحالية (المتأثرون بالبيلاجيانية والبيجارديون والرواقية،
    2. الحالة الأصلية للإنسان (إصلاحيون مثل بايوس, المدرسة البروتستانتية والجنسينية),
    3. الاحتمالية والدليل (المدرسة المنطقية، من فاويستوس سوسينوس إلى المعاصرين الحاليين)
    التعديل الأخير تم بواسطة ياسين الجبوري ; 25/August/2013 الساعة 3:34 pm
    اخر مواضيعيمـثـلـه الـكـثـيـرتكرار يعيد نفسهقـيـامـة مـؤجـلـةيــوم مــن الـعُـزلـة ... حَــدث مـاقــــتـــر ...

  2. #2
    من اهل الدار
    حۑډرۑ آڵھٍۅى
    تاريخ التسجيل: February-2013
    الدولة: بغداد
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 29,732 المواضيع: 4,209
    صوتيات: 313 سوالف عراقية: 3
    التقييم: 39341
    مزاجي: الحمد الله
    المهنة: طالب جامعي
    أكلتي المفضلة: طبخ الوالدة
    موبايلي: Galaxy S8
    آخر نشاط: منذ ساعة واحدة
    مقالات المدونة: 53
    شكراً ع المعلومات
    تحياتي لك

  3. #3
    λUτħΘર Θʃ τħε ȘħλɖΘώȘ
    ألمؤَّلِف للظِلال
    شكرا لمروركم الكريم

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال