فاير صديقتي
عندما تكتبين نصا اجدني احلق فوقه واجوب رغما عني عمق حروفه
فأذا بي اتلاشى بين طيا ت معانيه ..............صدقيني احس بما تكتبين
واغرق ببحر بوحك وتتشت افكاري وتتبعثر حروفي صدقيني فأستوحي منك بعض من كلمات لاجاري ما تنسجينه من خيوط ماسيه
فاير لك كل ودي واحترامي لشخصك الثري
حبيبتي بريق ...إن كنت ارجو ان يستشعرني احد ...فلا شك انه انت ..الانثى الشفافة ...صاحبة القلم الماسي ....لا غرابة صديقتي ....لا غرابة ..
نورتيني ....وافرحتيني.
إعتبي عليهم جميعهم، واصرخي في وجوههم.
فالعتب دليل المحبة كما يقال.
لكن لا تطيلي العتب فطوله قد تؤدي بالمودة.
هل لي بكلمة عتب صغيرة منكِ؟
علني اغنم بالقليل من الالفة في وحدتي!
لا ....ليس الان ...فما بيننا لا يزال غربة اليكترونية ...قد تصير يوما ما صداقة ..تستحق معها عتابي.
لا ....ليس الان ...فما بيننا لا يزال غربة اليكترونية ...قد تصير يوما ما صداقة ..تستحق معها عتابي.
شكرا لمرورك بأسطري وقراءتها ....ممتنة للغاية.
عويل، عويل... عويل...
كيف لا يتحول بكائي: عويل...
هاقد بخل القدر علي حتى بالعتاب.
لا اغالي وان قلت اني استحق الان لعنة الاقدار.
لكني ارمي ببصري الى اخر النفق...
لعله من ضوء ينير الامل في ود واحترامِ وصداقة!
شكرا أيتها اللمسة السحرية.