رّبـــــيْ إنّــهـــا الــجّـــمـــعَـــةْ ... وً الــجـــمـــعـــة مـِـــن خيــــر الأيـــــام عنــــــدك
فـــاكــــتـــب لـــنــــا الــخّــيـــــــرَ فيــــھــــا ۆ أسّــــعِـــدْ فــيــھــــا قّــــلوبَـــنـــــا ...
رّبـــــيْ إنّ لَــكْ عّبـــــادٌا يــنَــــتـــظّـــــرونَ فـــــرجا قَــــريباً فـــبـــشّــــرهـــــمْ
ۆ عّـــبــــادٌا يَـــســـــألــــــونَــك ْ شــــفـــــــاءً فـــعّـــــافـِــــهّــــ ــمْ
ۆ عّـــبـــادٌا يّــــرجـــــــونَ رحّـــمَـــتــــــكَ فـــــــارّحَـــمــــهّــ ـــــــمْ
ۆ عّـــبـــادٌا يّــــرجـــــــونَ منْــــــكَ تَـــحـــقـــيــــــق أمـــــانـــي فــلا تـــخْــــذلـــهـــم آَميـــــــــن يـــــــــــــا رب