امظيت عمرا وانا ابسط يداي في مهب الريح
كي احصد ...........الصمت
كلما ادرت ظهري لعاصفه هوجاء ...مرت
كي انجو من جبروتها.......واهرب
اتفاجأ...بوشومها على نفسي وقلبي
قلبي الذي يئن دون ان يغير الاتجاه
واشرد دوما مع غيوم عمري
ارى تلك الوشوم ....قد امست نجوما في ارضي
امظيت عمرا.....اطوي صفحات سوداء مرت.......اجثو لافرغ مافي جعبتي من اباطيل الامل
ارسم فراشات مترعه بالاحلام ....دوما احببتها
واسافر معها على سفوح احلامي
ابحث عن وردة هنااااااااااا ام هناك لتغسل مافي نفسي
كمطر نازل على سفوح احجار
ابحث عن مركب تنقلني الى الى قوس الله
ابحث عن حروفي الاولى .......اخطها على اوراق قلبي
واذا بي............
اتيه
اتيه
في قارب يرحل مع مراكب للغربه تسيرها الذكريات لا الريح......
والوان الجروح
واظل اتسكع يمينا ويسارا
بدون هدى
وبلا عنوان
وباانتظار نعش للنسيان
ومهمه تضميد جراحي
ولملمه مابقى من ممتلكاتي
بعد هبوب العاصفه
بريق الماس