يُقال "اذا الشعب يوماً اراد الحياة, فلا بد للقدر ان يستجيب"
فما المشكلة اذن في وطننا؟
السؤال المهم هنا: هل ان القدر لا يستجيب لشعبنا؟
ام ان شعبنا لا يريد الحياة؟!!!
نترك لكم الجواب
يُقال "اذا الشعب يوماً اراد الحياة, فلا بد للقدر ان يستجيب"
فما المشكلة اذن في وطننا؟
السؤال المهم هنا: هل ان القدر لا يستجيب لشعبنا؟
ام ان شعبنا لا يريد الحياة؟!!!
نترك لكم الجواب
التعديل الأخير تم بواسطة AHM-HSE ; 11/August/2013 الساعة 6:25 pm السبب: صورة مخالفة صورة دماء
ربما شعبنا لم يعد يعلم حقيقة انه الاحق بالحياة
الاستكانة وطول الامل احيانا تحجب عن أعيننا عامل الوقت الذي يمضي ويأخذ معه من اعمارنا واحبابنا
اتصور ان الشعب بدأ يدرك وحان الةقت ليتحد القدر مع الارادة
يحتاج الامر الى يقين وعدم ركون للراحة المؤقتة
رود عن علي بن ابي طالب كرم الله وجهه انه قال ( ان الذين يمنحون حياتهم مقابل أمان مؤقت لا يستحقون لا الأمان ولا الحياه )
او كما قال
اختف الاراء والسبب واحد؟؟؟ لما تستعيض ب -(( اختلفت الاسباب والموت واحد ؟؟)
هكذا لن نفعل اي شيء
نحن نحب حياتنا لاننا نملك احلاما جميلة نسعى لتحقيقها
إعلموا أن الشعب إن أراد الحياة فلن يقف في وجهه القدر وسوف يستجيب إن شئتم أم أبيتم.
ولكن على الشعب ان يسعى لكسب حياة كريمة
حياة شريفة
اني في نضري ان الحياة نحن من نصنعها
واكيد اذا صنعنه هذه الحياة صحيحة فأكيد القدر راح يستجيب للحياة
ماكو شعب ميريد حياة
ولكن يجوز القدر مودائما يقف بجانب الحياة
ولكن اذا اصر الشعب على الحياة فلابد للقدر ان يستجيب
تقبل مروري وتقييمي
أخي أحمد القدر من الله والحل بأيدينا نحن من نصنع الحياة ونحن من نصنع الدمار .
ثق بأنه الخير من الله والشر من أنفسنا .
اخي العزيز ، الحل بتغير مجرى الأنتخابات والا فأن الحال سيبقى على ما هو عليه .
فهل نحن مستعدون لتغيير مجرى الأنتخابات ، أم مجرد كلام .
المشكلة ليست بالحياة ولا بالقدر .....المشكلة في شعبنا فان القلوب اختلفت والنوايا اختلفت .... هناك من يغلق عينيه ويصم اذنيه عن الحق
مما جعل الضحية هو الشعب نفسه ....... فهو يتحمل وزر نفسه لانه لايريد الحياة وفضل ان ينشق على نفسه ليكون صيدا سهلاً لمن يريد ان يغنم منه ومن خيراته ......... فإن الله لايغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم