مَللتُ .. .
مِن كَذبِي علَى نفسِي بسببكَ أنتَ :
و تارَة أقول أنّكَ ستحزَن علَى فراقي وتفتقدنِي ،
و تارَة أقول أنّكَ لَم تُحبّ أنثَى بـ قدر حُبّكَ لِي !
و تارَة أخرى أقول أنّك ستُجنّ حنينًا حينَ يخلُو عمركَ منّي .. .
و أنَا أُدركُ جيّدًا :
أنّني آخر آخر أحزَانكَ ،
و أنّني أُنثى عابرَة في حياتكَ .. .
و أننّي أصغَر بـ كثِير مِن أن يكُون لِي تأثِير عَلى أيّامكَ !