قالَ لهَـا مُتعجباً :
ألا تُلاحظيِنَ أنك ما عدتِ تهتَمين بي كالأول ؟
أجابتهُ ضاحكَة :
بلـى ، ولكن ألا تُلاحظ انت أنكَ أساساً ما عُدتَ موجوداً لأهتم بك !
هكذا هُيَ الأمورُ بالنسبَة للرِجـال ..
" غيابهُم حَلال ، وتعاملنا مع هذا الغياب - حَرام "
بارعينَ في معرفَة ما لهُم
وفاشلين في تَقدير ما عليهِم