لا زلت أعيش على هامش الذكرى ..التالي
خبر سار وصلك مؤخرا؟
لا زلت أعيش على هامش الذكرى ..التالي
خبر سار وصلك مؤخرا؟
اااااااااه من وعيت على هالدنيا
مافيه شي فرحني من قلب حتى الآن
إللي بعدي
وأنت..؟؟
اني ما سمعت خبر سار من سنة 1980
الي بعدي
اخر مرة طكت عليك عبوة ناسفه شوكت ؟
قبل سنة تقريبا في ساحة التحرير ..التالي
ماذا تقرأ حاليا؟
لاشيئ محدد ...
هل بالطلول سائل رد ....ام هل لها بتكلم عهد ..
من صاحب هذا البيت
طرفة بن العبد
والله ماعرف صح لو لا هع
البعدي
اي لون تحب ؟
الازرق ...
التالي ..
ماهي نسبة انقيادك لاراء الاخرين
20% تقريبا ..التالي
وأنت؟
آراء الاخرين؟ هل كنت تعني فقط في الوقت الحاضر لو المتوارث منه ايضا؟
أعتقد انه حتى الحقائق المطلقة هي اراء للأخرين؟ يصعب ايضا استثناء العلوم، السياسة، المعتقدات منها؟
أتمنى لو كان لي نفس قدرة دافينتشي لتقييم استقلاليتي الشخصية عن الماضي والحاضر والمستقبل بقيمة 80% لكني للأسف اعتقد بأن أراء الاخرين وردة فعلي او تفاعلي معها تشكل نسبة كبيرة قد تصل 99% حتى لو كان الاخرون يرون في كينونتي تفرد لافت للنظر!
هل تتسائل عن مقدار تشابهك مع محيطك الاجتماعي؟ الاسرة؟ الحي؟ المدينة؟ الاقليم؟ المحيط العقائدي؟ وبالتالي ان كنت انت صاحب القرار بأختيار قراراتك المصيرية؟
لاا
ولا ازيد على ال لا اي كلمه
اتعتمد على احساسك؟