ان وصفك لها حقيقة ...لامست فيها نبض حواء...حينما تنسدل ستائر مسرحية الحب اماهما..فبعد ان كانت البطلة...اصبحت جارية ...رغم قوتها في قاسية في الحياة لكنها كجناح الفراشه ان قلبها نبض بالمحبة ...يتمزق لمجرد لمسه...ورغم ذلك تلون تلك الايادي بلون جناحها...
رائع بل اكثر...جميل ان ينبض ادم بحرف لحواء فيبدع...تألقت حقا بروعه.لك احترامي يامرقب