وغدى الحب داتا
فى تكنولوجيا العصر كالمسكول
وخر العشق صريعا
فى حيرةٍ وزهول
عندما يعصف الحب
بقلب محبٍ
نحو صبٍ به الفؤاد عليل
يذكره صبحاً
ويتناساه بليل
يشتاقه حينا
وحينا لسواه يميل
تكنلوجيا العصر تبقى
وداتة المسكول
ما ازكاه حباً
فى منظومة التمثيل
عند اللقاء فيض تحنانٍ وشوق
تخمد نارها ما ازف رحيل
تتوهج اللقيا القاً
وتكتسى الاسارير بالتهليل
وتعزف المشاعر لحناً
زو شجون طويل
تتراقص الامانى طرباً
زهوا وانتشاءاً تميل
تٌبنى قصوراً من رمالٍ
تزدان كل جميل
وتغزل الكلمات غزلاً
وترسم الابتسامة للوداع
دون حزنٍ او دموع
زاد اشواق بها تشعل شموع
وبها يجمل كل احساس بديع
للقاء اخر ياتى سريع
بين احضان بديل
له القلب يرنو ويميل
رقما اخر بهاتف الهوى
فى صفحة المسكول
تكنولوجيا العشق ياصاحى
ان شئت فاعشق بكل قبول
وان لم تشأ بديار العشق
لا تأمل قبول
قلم ود جبريل