بل أراها بالغة .... لوصفٍ محتمِ الوَجع "
أتقنتَ نسجَ هذا الحرير حول جسدِ الحرف
لا أتوقفُ مرتين في محطة واحدة لكن النداء هنا كان كبيرا
شكرا للمتعةِ ولذةِ القراءة أيها المعجونُ بِ العِصيان
ما أصعب أن ترتشف الشفاهوَبَينَ رَشفَةْ مآء وَغَصَةُ
تَجُرُ خَلفَهآ عآبِراً مُقَدسِ ألصَمتْ
وَبينَ حُلمٌ غَبَيْ
وَطَريقٌ مُمَشطٌ بأقدآمِ
كُلِ خَوآنٍ كَفورْ
الويل من غصة الوجع
لعابر سبيل
لايهاب ماخلفتهُ الأقدام من آثار
الرائع حد الدهشة
سيد العصيان
حرفك عصي
لايفقهُه حرفُ ولا سطر
مالم تكن الحروف
بالقرب منهُ دوماً وأبداً
هنيئاً لنا بك سيدي الفاضل
أشراقة أمل طلت حروفك
على نافذة الدرر
جميل جدا شكرا لك
أحترم قلمك واحب كلماتك ومعانيك اخى دِيَةُ الزَّيْتُونْ
لك حماس ونشاط ملفت فى المشاركات
جمیل