نعم بس ماراح يتحقق هذا الشي اذا كل واحد يكول اني شعليه !!
لازم الصوت واحد والقلب واحد والهدف واحد من زاخو وحتى الفاو
يعني ثورة تغيير شاملة لا مناص منها وبدايتها يبدأ برص الصفوف وانطلاق الوعي بين الشباب
احسنت اخي حسين المنذري .. نعم لو توحدنا لعملت الحكومة، و لو عملت الحكومة لصح حالنا .. إذن البداية تكون من الوحدة (كعراقيين) وليس كشيء آخر .. الوحدة + الإجبار كفيل بإيجاد حكومة ترعى مصلحة الوطن بصورة حقيقية .. سواء كانت هذه الحكومة ام غيرها .. و إنا إن شاء الله لموحدين وعراقيين
لا تتشائم ابدا .. فهل تريد الانتحار ؟ ام الهجرة ؟ ام البقاء ؟ حدد موقفك
عزيزي .. انت تقصد إنها حكومة (أغلبية وطنية) .. ليست شيعية او سنية او تتبع اي طائفة بل حكومة عراقية وطنية تراعي متطلبات الشعب العراقي بكافة طوائفة .. .. وكلامك صحيح للغاية و متفق مع كل الاراء التي قبلك
ولكن سارد الان على ملاحظتك التي ذكرتها في التقييم .. انا لست ضد شخص رئيس الوزراء المالكي شخصيا ابدا .. و في الحقيقة لا يهمني من هو شخصية رئيس الوزراء سواء كان المالكي ام الساعدي ام الجنابي ام الفلاني .. ..الاسماء ليست مهمة ابدا، و انا لا اقترح (اسقاط) احد بعينه .. او اسقاط حكومة بعينها وعندما اقول (الحكومة) لا اعني شخص رئيس الوزراء .. وإنما كامل نظام الحكومة المتمثلة بالرئاسات الثلاث و خصوصا البرلمان .. ، انا اقترح (اجبار) للحكومة الحالية بواسطة الكلمة الموحدة لكل العراقيين .. فإذا لم تستطع الحكومة تنفيذ ما يريده (العراقيين) فعليها تقديم الاستقالة واتاحة الفرصة لغيرها .. اليس هذا مطلبنا نحن جميعا ؟
مديرنا العزيز سامر
أني أشوف ان الحكومة ما بيه فايدة لو حتى الشعب قام مبظاهرات وإحتجاجات ...ولهذا مثل ما نكول لازم نغسل إيدنه من الحكومة
وأني برأي أن الشعب هو المقصر مو بس بحق الوطن حتى في مجال الدين
وبأختصار لو صرنة إيد وحدة وحافظنة على النظافة والنظام ....والاهم أنه نعمل المستحيل لننال رضى الملك ..راح نصبح من أقوى المجتمعات
وشكـــــــراً
وكيف سيتغير الدستور ؟ لن تغير الحكومة الحالية الدستور و ستبقى (مكبلة بتشوهاته) .. بل نحن (الذين صوتنا على الدستور) يجب ان نغيره مرة ثانية، .. و كيف سنوجد الايدي النزيهة ؟ هل ستمسك اي ايدي نزيهة إلى القلم الذي سيكتب الدستور ما لم نقوم (نحن الشعب) بايصالها ؟ .. كل هذه المشاكل صدقني سببها سكوتنا و استبدالنا ما هو خير بالذي هو ادنى
نحاسب الحكومة .استفزتني هذه العبارة .. هل تمت اي محاسبة للحكومات منذ عهد البائد إلى هذه اللحظة ؟ كلا ابدا .. الم يحن الوقت للشعب ان يحاسب الحكومة .. و يقول كلمته لها ؟ بدلا من ذكرها فقط في (سيارات الكوستر و الكيات) ؟ .. شكرا على رأيك ومداخلتك الرائعة ايها العزيز و لا حرمنا من افقك الواسع
حسنا .. اعترفنا منذ بداية هذا الموضوع إن المشكلة تكمن في فرقتنا نحن كشعب .. وإنما الحكومة مجرد انعكاس لما نحن عليه في الواقع .. .. الحسرة التي في قلوبنا دعونا نترجمها إلى كلمات وافعال .. مع التأكيد على رفض العنف بكل انواعه .. سلمت واستجاب الله دعائك
احد العلماء قال .. إن الإمام لن يظهر ما دامت القاعدة الشعبية الرافضة للظلم غير مهيئة .. فلو ظهر الإمام عجل الله فرجه لقام الظلمة بقتله كما قتلوا جده الحسين عليه السلام في قلة من الانصار .. لن يظهر الإمام عليه السلام إلا إذا استحق الناس ظهوره
أو لم يأن للشعب ان يتكلم ؟ أو لم يأن له ان يتخلص من حالة الصبر السلبي .. و يتجه نحو النصر ؟ .. اشكر مرورك ايها العزيز
نعم .. هذا هو الحل فعلا.. ولكن العراقيين الاصلاء موجودين اصلا .. فقط إننا (لم نخترهم) و لم نوصلهم ليكونوا هم القادة بلا منازعين او مناوئين .. اليس جديرا ان نفعل ذلك الان ؟
الحل هو الرجل المناسب في المكان المناسب وليس الاختيار على طائفة او مذهب
عندما يرتبط الدين بالسياسه فهو عائق كبير في تحقيق ما يسمو اليه البلد
اصبح البلد يحكم بالمحاصصة والتقيسيم وكل منهم يريد ارضاء الغير والشعب هو جزء من هذا التدبير
يقول احد الاشخاص الشعب الذي لا يستطيع الكلام يستحق ان ........ احداث تلو الاخرى والحكومة ترمي الاخطاء الى عهد مضى
فلماذا لا نرى منهم جديد قتل ارهاب تهجير وابواغ تهتف بلطائفية وهم جزء من تدبير من قال عنهم هتلر باستطاعتي ان اقتل جميع اليهود ولكني تركت جزء منهم كي يعلم العالم لماذا كنت اقتلهم
اخي
البلد يحتاج الى شعب مثقف وهم موجودون ولكنهم مع الاسف صامتون مجالس المحافظات تنتخب على منهج عشائري وهذا صديقي وهذا صديق صديقي وربما لي منه منفعة مستقبليه ولا يهمني ما يقدم او يؤخر
والحكومة تنخب على الطائفة الفلانيه وكل منا يلطم على عزى موتاه ولا يهمني موتى الغير ولكن اصبحنا عذرا كلنا اموات
سجن يخترق من قبل ارهابين والحكومة لا تستطيع ان تقدم شيئا وهم يصولون ويجولون باسماء مختلفه ولكن نحن اصدقاء ان لم تغيضني لتخرج باعتذار ربما عذرا مصانع فرنسا للعطور فاصبحت دماء شعبي اجمل عطرا في سماء بلدي والحمد لله استطعت من توحيد تلك الدماء فالقتل من جميع الطوائف
واخيرا اقول الخلل في الحكومة والشعب فالحكومة لم تحفظ دم اخي وصديقي والشعب هو من وضع تلك الحكومة
عذرا ربما لم اوصل لكم ما تصبون اليه ولكن هذا ما يدور في ذهني
عزيزي .. انت تقصد إنها حكومة (أغلبية وطنية) .. ليست شيعية او سنية او تتبع اي طائفة بل حكومة عراقية وطنية تراعي متطلبات الشعب العراقي بكافة طوائفة .. .. وكلامك صحيح للغاية و متفق مع كل الاراء التي قبلك
ولكن سارد الان على ملاحظتك التي ذكرتها في التقييم .. انا لست ضد شخص رئيس الوزراء المالكي شخصيا ابدا .. و في الحقيقة لا يهمني من هو شخصية رئيس الوزراء سواء كان المالكي ام الساعدي ام الجنابي ام الفلاني .. ..الاسماء ليست مهمة ابدا، و انا لا اقترح (اسقاط) احد بعينه .. او اسقاط حكومة بعينها وعندما اقول (الحكومة) لا اعني شخص رئيس الوزراء .. وإنما كامل نظام الحكومة المتمثلة بالرئاسات الثلاث و خصوصا البرلمان .. ، انا اقترح (اجبار) للحكومة الحالية بواسطة الكلمة الموحدة لكل العراقيين .. فإذا لم تستطع الحكومة تنفيذ ما يريده (العراقيين) فعليها تقديم الاستقالة واتاحة الفرصة لغيرها .. اليس هذا مطلبنا نحن جميعا ؟[/QUOTE]
هنا انحني بحفاوة لكل حرف قلته
لن اعقب على ما تفضلت ولكن انا لدي قراءات لبعض تعليقاتك وردودك القديمة في مواضيع متفرقة التي فيها بعض السخرية من شخصه اللذي لا يعنيني ابدا ولكن انا لدي وجهة نظر خاصة تعنيني ولست افرضها او احاول اقناع احد بها كما لا احب ان يُفرَض عليَّ
بالرغم من كثرة السيئين والوحوش الضارية في الحكم انا اعتبره ( الوحش الاليف ) اي سيئ ولكنه اقل سوءا من غيره المفروضين علينا في كل دورة انتخابية لا مجال فيها لوجه جديد وهذا ما عانيناه جزافا
هذا بالنسبة لما قصدته في التقييم بالرغم اني لا احبذ ان ابين تلك الوجهة بصورة عامة لانه قد يساء فهمها
اما تعليقك فهو تتمة لا خلاف فيها انا اقف معك هنا وبصراحة قد ارحت صدري
خالص الود والاحترام
التعديل الأخير تم بواسطة Mustafa AL_Attabi ; 24/July/2013 الساعة 1:24 pm
كلام حقيقه يعبر عن لسان العراقيين الذين عانوا ما عانوا من تلك الاوضاع في بلدنا الحبيب , ويؤلمهم ما يجري ,, بعد ان عجز الذين انتخبهم ووثق بهم عن توفير ما يتمنونه , في جميع المجالات وخاصه الامن .. للامانه اقول : ابتلينا بما يسمى بالعمليه السياسيه او حكومة الوحده الوطنيه , والتي ضمت جميع العناصر الموجوده في الاحزاب المختلفه , واعطيت لهم الحصانه وقوة الوجود في الساحه , وبعد تلك السنون العشره اكتشفنا ان لا وجود للولاء لهم للعراق ولا للعراقيين , بل ولائهم للجهات التي ينتمون لها وياتمرون باوامرهم ,, ومن خلال العمليه السياسيه نفذوا اوامر اسيادهم بدمار العراق والعراقيين بمختلف المجالات ومن ضمنها الجانب الامني ,, العمليه السياسيه حمت المفسدين في الجانب الاداري . وحمت السراق من الجانب المالي وحمت القتله الذين يمدون الارهاب ويحموهم ويتستروا عليهم .. واذا حوسب اي منهم يهددون بالانسحاب من العمليه السياسيه , وعند انسحابهم تسقط العمليه برمتها ,, فلذلك يغضوا الطرف عن محاسبة المقصرين .. وهناك ملفات ابت الحكومه على اعلانها خوفآ على العمليه السياسيه ,, يا لها من مهزله ,, تخافون على العمليه السياسيه ولا تخافون على العراقيين ,, وكذلك هناك صراع بين الاحزاب والكتل لافشال اي احد يتصدر الحكومه ,, والذي ظهر من خلال تلك السنون صراع تلك الاحزاب وتكتلها من اجل افشال الحكومه واسقاطها ,, مع العلم كان الاجدر بهم التكل من اجل خدمة الشعب ورفاهيته وتقديم الخدمات ,, وتطوير البلد , وهذا لم نجده مع الاسف , لان شغلهم الشاغل خلال تلك السنون هو افشال حكومة اين كان والتلاعب بقدرات البلد من اجل كرسي الرئاسه ليس الا , حتى وان دفع الشعب المسكين تبعات ذلك .. اما بالنسبه لمصر , هناك احزاب معارضه كثيره لم تجرب الحكم بعد , وعند اسقاط اي حكومه ليهم من يقود البلد , اما نحن كل احزابنا في الحكومه وكلها مارست السرقه والقتل , ان صح وخرج الشعب من يحكم البلد ونحن لم نتفق بيننا على الوحده والتمسك بعراقيتنا , حيث استطاعة تلك الاحزاب بنشر الطائفيه بيننا ,, وجعلتنا متفرقين متنافرين يقتل بعضنا بعضا ,, هذا يعني ان مشكلتنا الاساسيه هي الطائفيه , ان استطعنا القضاء عليها , واقناع الجميع انه سلاح استعمله السياسيين للسيطره علينا من اجل تدميرنا ليس الا , ومن اجل اخذ الولاءات لهم لكي يبقوا في مناصبهم , هذا اولا وثانيا ان نثقف الشعب على ان الطائفيه سلاح مدمر للشعب . وكذلك ان نثقف الشعب بان ولاءاتهم وتعصبهم لاحزاب لم تقدم للشعب غير الدمار ,, هذا ايضا من السلاح المدمر للشعب ,, يبقى لدينا ان نعرف معنى الديمقراطيه وكيف نستطيع استخدامها من اجل خدمة الشعب ومن خلالها نستطيع الخلاص من كل يثبت عدم ولاءه للشعب . وان نشعر بالامان والاستقرار .. بعد الرجوع لله والتوكل عليه
فقط صرحوا بعراقيتكم في كل محفل .. و ستأتي الاياد المخلصة لتصفق معكم .. ما دمنا ساكتين .. فلن نعرف اصدقائنا .. و لن يأتي احد ليصفق بدلا عنا
ااه لا تدخل العمائم .. ... ليس مهما ما يرتدي على رأسه من يصرخ بالحق .. و لن نعترف إلا من ينادي باإسم كل العراقيين و من يؤمن بالوطنية .. و من يقتنع به الشرفاء
الارادة الشعبية ستكون مجرد امنية شعبية ما لم نحقق لها وجودا صارخا على أرض الواقع .. دمت