المشكلة الكبرى تكمن في الدستور
حقيقة اذا بقى الدستور دون تغير فلا امل بتغير ايجابي
قانون الاحزاب في العراق قانون غير منطقي من غير المعقول يدخل الانتخابات هذا الكم الهائل في الانتخابات دون تغيرات ملموسة في افكار تلك الاحزاب سوى الوعود للمنتخبين بتولي مناصب مهمة
العملية السياسية في كردستان العراق رغم بعض الخروقات فهي تجربة ناجحة نسبيا الى حد بعيد
فمثلا هناك ثلاث احزاب رئيسة الديمقراطي الكردستاني يمثل الاسلاميين المعتدلين
الوطني الكردتاني يمثل العلمانيين
الحركة الاسلامية تمثل الاسلاميين المتشددين
لكن نحن هنا ممكن احد يشرح الفرق بين اهداف حزب الدعوة او المجلس الاعلى او التيار الصدري والفضيلة والعصائب الخ من الاسماء اللتي تطول كل يوم
واين التيار المعارض من العلمانيين ؟
الحقيقة ان كانت هناك احتجاجات فيجب ان تكون اولا مطالبة بتغير الدسنور الفاشل
واتمنى ان يبرز دور حتى وان كان بسيط وخجول لتثقيف الشباب بصورة خاصة الى ضرورة التغير وعدم تكرار الخطأ وانتخاب اي حزب حالي منخرط في العملية السياسية