شكرا اخ سامرع الموضوع الحساس واللذي لا يفارق كل مواطن غيور على بلده.......بعد ان ادلى الاخوه الكرام بدلائهم لا يسعني الا ان اضع بعض النقاط على الحروف .
هنالك مبدأ طبي يقول التشخيص نصف العلاج وتشخيصي لمكامن الخطأ في البلد هو ما يلي
1-بنيت العمليه السياسيه على مبدأ المحاصصه العرقيه والطائفيه مما ابعد الكوادر الاختصاصيه عن مصدر القرار والعلاج ووصول المتزلفين والفاسدين الى سده صناعه القرار
2-وصول العناصر الفاسده اللتي تحسب نفسها على هذاالمذهب اوعلى تلك القوميه او تلك وهي بالحقيقه ابعد ما يكون وانما لصقت نفسها الا لمبتغيات شخصيه رخيصه.
3-هنالك مقوله منطقيه تقول (لا يختلف اثنان في الله ) وما نراه من الاختلافات بين السياسيين والمتصدين لبعض الاتجاهات المحسوبه على طوائف المسلمين وتداعياتها ونزول اثارها الى الشعب قد اثر سلبا على الوحده الوطنيه ولحمتها.
4-العامل الخارجي من كل الاتجاهات الاربعه ...لقد لعب هذا العامل دورا سلبيا خطيرا جدا في اثاره الفتن .
5- الدور الاخطر بين كل الادوار السالفه هو الاعلام بشقيه الداخلي المرتزق والخارجي المتمثل بالدور الاقليمي.
الحل الذي أرتأيه...
ا- حل كل الاحزاب السياسيه التي اثبت الزمن فشلها في اداره دفه البلد .
2- تشكيل مجلس انتقالي من كوادر التكنو قراط والاساتذه المخضرمين والشخصيات المعروفه بولائها الوطني من كل الاطياف
3-اجراء انتخابات حره ونزيهه باشراف المنضمات الدوليه وابعاد الجامعه العربيه لانها جزء من المشكله
4- ابعاد الجيش والقوات المسلحه عن الميول السياسيه.
5-ابعاد نضام المحاصصه بكل انواعهاالدينيه والعرقيه.