د الانتحار بسسب حب لكن خوف الله يمنعنيلماذا اذا اراد شخص ان يتزوج بامراه يحبها و تحبه يكون هناك الف شخص يعارض و الف شخص يعطل .و الاف يريدون التخريب بين الاثنين .
هل هذا نظره مجتمعنا عن الحب؟
هل الحب في ديننا الاسلامي السمح حلال؟
هل التحريم مبني علا اسس دينيه موجوده في الكتاب و السنه؟
هل نظره مجتمعنا قاصره لهاذا الحد ام ان الاسلام ديننا الحنيف حرم الحب بصوره قطعيه رغم انني اعلم ان الحب العفيف الشريف الذي ليس فيه خلوه او كلام فاحش او اي نوع من الغش و عدم الثقه التي يقصد بها هتك الاعراض او اللقاء وجها لوجه .هو حب ان لم يكن محمود فهو مسموح به؟
هل نرضى ذلك الحب لاخواتنا ام اننا نكيل بمكيالين ؟
هل المجتمع محارب ام مع ذلك العمل؟
.القصه تبد منذ ان انتقلت من محافظتي لادرس الطب في احد جامعات بغداد و في المرحله الثانيه من الكليه تعرفت على فتاه كانت هي كل ما املك و تطورت لعاقتنا و ازداد تمسك كل و احد بالاخر و نحن ننتقل من مرحله الى اخرى حيث التقيت منذ الايام الاولى بوالدها و بحثت معه هذا الموضوع بعد تسعه ايام من معرفتي لها لكن ابوها ابدى بعض التحفض حيث قال ان الوقت مبكر ع مثل هذ المواضيع و بعد ثلاثه اسابيع تعرفت ع اخوها حيث كان يعمل طبيب في بغداد في احد المستشفيات حيث تحدثت معه فقال لي بالحرف الواحد اختي هي اللي تحدد مستقبلها و هسه مو وكت هاي السوالف. بعد وكت . و بعد اكمالي للمرحاه الثانيه في العطله الصيفيه نتراسل كل اسبوع رساله و احده و كان هذا اتفاق وان لا تكون هناك اتصالات عن طريق الهاتف او النت ابدا . خوفا من ان يكون هناك حرام في المسئله او ان يكون هناك تاثير سلبي ع الفتاه و في نهايه شهر اب ارسلت رساله قالت اني سوف اخرج مع اهلي الى لبنان دون ذكر السبب .و حاولت الاتصال جاهدا الا ان هاتفها كان مقفل.
و حاولت الاتصال او الاتصال الى اصدقائي لعلهم يعرفو من خلال صديقاتها عن السبب او الوقت المفاجئ الذي قررو فيه السفر لكن دون جدوا و انقطعت الاخبارلكن الاوضاع الامنيه في بغداد كانت غير مشجعه فذهبت بنفسي خلسه الى بيتهم دون علم اهلي لكن لم اجد احد في البيت. و عند ما بدات المرحله الثالثه كانت الاوضاع الامنيه ع حالها فكانت زياراتي الى الكليه متذبذبه لكن الفتاه لم تلتحق بالكليه؟ و كذلك بدات عمليه البحث و السؤال لكن لم اجد اي اثر او خبر و كذلك ذهبت الى المستشفى الذي يعمل فيه اخوها لكن لاجواب سوى انه ذهب الى لبنان و لم يعد .
اكملت السنوات المتبقيه من دراستي بعيدا عن الحب و العاطفه و مشاكلها و كاني رجل الي يفعل ماتمليه عليه دراسته . و تخرجت من الكليه وسط اهات و ندم ع دخولي الكليه و فكرت مرات ومرات اني لو بقيت من دون الدخول في اي دراسه حتى ولو كانت اعداديه .
بدات اشعر بالملل و الكأبه احس اهلي بي حاولفت والدتي جاهده ان تعرف السبب لكني رفضت و اعتبرت ذلك سبب خاص بي . حاولت ان تزوجني لكني رفضت عده مرات
و قبل سنه من الان ذكر لي احد اصدقائي خبرا غير مجرى حياتي حيث اتصل بي قبل الغروب و بعد السلام الكلام قال..اعرف خبر حلو لك كتله شنو كال تذكر فلانه اللي جنت اتحبها . كتلي شون مكا عرفها كال هسه رجعو لبغداد و انطاني العنوان.
في اليوم الثاني في الثانمنه و ربع دخلت الفرع اللذي هم فيه و كلي امل انها تستقبلني
وصلت الباب .طرقته خرج والدها و عرفني لكن والدتها عندما سمعت ذلك طردتني بالسب و الشتأم و كررت المحاوله عده مرات لكن والدتها هي التي تتزعم العائله و هي التي ترفض.
فماذا افعل ؟
هذا لموضوع لي لكن نشر تحت اسم بحار تائها و لا اعرف السبب
ربما حظي تعثر مره اخرى