النتائج 1 إلى 9 من 9
الموضوع:

مرض النسيان

الزوار من محركات البحث: 9 المشاهدات : 692 الردود: 8
جميع روابطنا، مشاركاتنا، صورنا متاحة للزوار دون الحاجة إلى التسجيل ، الابلاغ عن انتهاك - Report a violation
  1. #1
    صديق مشارك
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 73 المواضيع: 14
    التقييم: 78
    آخر نشاط: 28/June/2014
    مقالات المدونة: 1

    مرض النسيان

    النسيان / بقلم الدكتورة كافي الجادري
    - النسيان هل هو مرض عضوي او فايروسي
    - وهل اسبابة نفسية او سوء تغذية
    - هل النسيان نعمة او نقمة
    - متى يكون نعمة ومتى يكون نقمة
    يتكون دماغ الانسان من 100بليون خلية عصبية عصبون. يوجد في النصف الايسر منه، اكثر مما في النصف الايمن بـ180 مليون خلية عصبية. ويتألف الدماغ من عدة اجزاء، لكل منها تركيب خاص ووظيفة محددة، كما يلي:

    اولا - قشرة الدماغ: تتألف من اربعة فصوص هي، الامامي والصدغي والقفوي والجداري.
    وتأتي اهميتها من تأثيرها المسيطر على مختلف الوظائف المهمة التي يقوم بها الدماغ، كالذاكرة واللغة والتفكير والوعي والحركات الارادية والمبادرات.

    ثانيا - المخيخ: يقع في مؤخرة اسفل الدماغ، ويقوم بوظيفة الحركة والتوازن والمزاج او الطبع.

    ثالثا - جذع الدماغ: يقع في الاسفل الدماغ.

    رابعا - تحت المهاد: وتتمثل وظيفته بالتكرار النظامي للعمليات والاحداث، وتنظيم حرارة الجسم والانفعالات والجوع والعطش.

    خامسا – المهاد: ووظيفته تنسيق وتوحيد عمليات التحسس والحركات، بشكل منسق
    وتجدر الاشارة الى ان تذكر الامور الحديثة والقدرة على تشكيل ذكريات جديدة، تتلف في حالة التعرض لاصابات على جانبي الدماغ.

    حيث ان تلك الاصابات تؤثر على المهاد الاوسط والخلفي والتكوين الشبكي لجذع الدماغ وجهاز الاثارة بواسطة الادرنالين. كما ان هناك اسبابا اخرى لذلك تتمثل بنقص فيتامين(B1) والاورام تحت المهاد واحتباس الدم.
    كما تجدر الاشارة الى ان اصابة جانبي الفص الصدغي الاوسط، ولاسيما قرن أمون، قد يؤدي الى نسيان شبه دائم. والذاكرة هي القدرة على تذكر المعلومات القديمة والحديثة، والتي سجلت في الدماغ بواسطة الحواس الخمس او الخيال والابتكار، في الوقت المناسب.

    اما النسيان فهو عدم القدرة على استرجاع المعلومات التي سجلت مسبقا، في الوقت المناسب. وقد وهب العلي العليم للانسان دماغا يستطيع استيعاب معلومات هائلة جدا {صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ} لو كتبت لملأت 90 مليون مجلد ضخم، ان التذكر والنسيان، كالماء والهواء في بوتقة، لكل منهما حجم محدد. ولكن اذا زاد حجم الاول، ينقص حجم الثاني، والعكس صحيح. وهذا ما يمكن ملاحظته، عند وضع البوتقة على النار، أي عندما تعيش صدمة نفسية او مرضا في الدماغ او ضوضاء متشابكة، وثانية العكس صحيح. فالذاكرة تدل على القدرة لاستعادة المعلومات المخزونة في الذاكرة في الوقت المناسب.

    اما النسيان فيدل على عكس ذلك. والنسيان ظاهرة طبيعية، ولاسيما للمعلومات القديمة، اما الحديثة فقد ينسى بعضا منها، ولكن اذا زاد ت كمية المعلومات المنسية، فإن ذلك يدل على وجود خلل ما في خلايا الذاكرة ناتج عن مرض او جرح في الدماغ او صدمة نفسية شديدة.
    ويصنف النسيان الى: نسيان سلبي، وهو عدم القدرة على تذكر المعلومات المهمة المتعلقة بحياتك. والنسيان الايجابي، وهو عدم تذكر المعلومات المؤثرة،
    كوفاة احد الاعزاء او موقف مشين. وتصنف الذاكرة الى ثلاثة مستويات، بناء على فترة بقائها في الذهن:

    1 - ذاكرة المعلومات السريعة الزوال، حيث توضع المعلومات المنقولة الى الذهن، عن طريق الابتكار والحواس الخمس. فاذا لم يهتم بها الانسان، تزول بعد ثانية ونصف. اما اذا زاد اهتمامه بها فتدخل في مستوى الذاكرة القصيرة، مثل التجول في معرض للملابس او البضائع الاخرى.

    2 - ذاكرة المعلومات لفترة قصيرة، حيث بعد وضع المعلومات في الذهن بالوسائل اعلاه، تبقى في تذكرها لفترة تتراوح ما بين نصف دقيقة الى بضعة دقائق. ولكن اذا كررتها لعدة مرات فإنها تبقى لفترة اطول.

    3 - ذاكرة المعلومات لفترة طويلة، أي منذ ان وضعت في الذهن، من طفولتك الى الوقت الحاضر، عن كل ما يتعلق بك وبما يحيطك.
    ومن الاسباب الاخرى لمرض النسيان فضلا عما ذكرنا من اصابات الدماغ التي يصاب بها من امرض او اورام ، كان سوء التغذية هو احد الاسباب لهذا المرض ، ولاسيما المؤدية الى نقص احماض اوميغا3، حيث تودي الى ضعف تغذية الدماغ وبالتالي ضعف الذاكرة، فضلا عن نقص الفيتامينات والاملاح المعدنية التي تغذي الدماغ وتنشط الذاكرة، مثل فيتامين (B1,B12,A,E) والبوتاسيوم والكبريت. وتجدر الاشارة الى ان معظم مرضى النسيان، يعانون من سوء التغذية وعدم اتزان المواد الغذائية المتناولة.
    - البدانة، حيث يؤدي هضم المواد الغذائية الكثيرة، الى قلة كمية الدم الواصلة الى الدماغ، وبالتالي ضعف الذاكرة،
    الشيخوخة، حيث يؤدي التقدم بالعمر الي زيادة صلابة شرايين الدماغ وضعف الدم، وبالتالي قلة المواد الغذائية المحمولة للدماغ، الذي ينتج عنه ضعف الذاكرة. حيث يلاحظ عند التقدم بالعمر، ظهور بعض الصعوبات في تذكر الاسماء اولا، ثم الاحداث ثانيا، وفيما بعد الاماكن. ويسمى ذلك بنسيان الشيخوخة الحميد. وهو ليس له علاقة بمرض العته او الخرف، رغم وجود بعض المظاهر المتشابهة بينهما.
    تعليق /
    يبدو من خلا ل دراسة مرض النسيان والوقوف على اسبابه وعلاجه ، نستنتج طرق العلاج واولها الغذاء المتكامل بعناصر الفيتامينات الاساسية وهي تشمل جميع الاعمار .
    ولكن مرض النسيان اصبح في الوقت الحاضر وفي العراق تحديدًا وبعد مرور 13 سنة ظاهرة منتشرة في جميع الفئات العمرية واذا اجريت لهم فحوصات طبية عضوية تكون النتيجة ليس امراض عضوية بل امراض نفسية وليست بسبب سوء التغذية بل بسبب (الحكومة واحزابها ) الذين يبدوان قد بدأت عليها اعراض مرض النسيان وهم طبعا ليس بسبب سوء التغذية بل من تخمة التغذية خصوصاً ونحن في شهر رمضان ؟؟!!!
    منذ عام 2003 واخذت المصائب والحوادث تتوالى على الشعب العراقي ولكثرتها اصبح العراقي ينسى تلك الحوادث بسرعة مذهلة مثل ما اصبح ينسى ما فقده من احبة واعزاء والسبب هي الحكومة لان الحكومة كانت توعد الشعب العراقي بانها ستقوم بألتحقيق وارسال اللجان والوقوف على الاسباب والنتائج وراء كل كارثة تحل بالعراق سواء من انفجارات او سرقات لمليارات من اموال الشعب العراقي مثل قضية وزير التجارة فلاح السوداني وغيره ، او التجاوز على ارض العراق من الغارات التركية على شمال العراق او تجوال داود اوغلو وزير خارجية تركيا في كركوك ولدخول حزب العمال الكردستاني التركي الى الاراضي العراقية ، او الحوادث الكبيرة مثل مجزرة الحويبجة ومقتل وحرق الجنود العراقين في الانبار ، وحتى ساحات الاعتصامات في المحافضات الغربية لم تعد تذكر وكأن النسيان قد طواها او حتى الوعود من تحسين البطاقة التموينية، ولكن كل العملية لا تاخذ اكثر من اسبوع وتختفي من ذاكرة الحكومة وبالتالي من ذاكرة الشعب العراقي ، اذن هل اصبح مرض النسيان مرض فايروسي ومعدي بحيث انتقل من شخص لأخر في العراق نعم في العراق اصبح المرض فايروسي انتقل من الحكومة الى الشعب الذي لم يعد يتذكر ويطالب بنتائج تلك التحقيقات واللجان او ما تفعله الحكومة والاحزاب به في الدورات السابقة ويذهب الى صناديق الانتخابات في الدورات اللا حقة وينسى كل ما مضى ، الم يكن هذا النوع من النسيان نقمة على الانسان ، بل وعاهه مستديمة له .لانه في هذه الحالة ستزيد الحكومة من تناسي حقوق الشعب عليها والتفريط في كرامته ويزداد الفساد والارهاب في العراق .
    واحيانا يكون النسيان رحمة من الله في حالات فقدان عزيز او نسيان الاحقاد بين الاهل والاحبة ومحاولت نسيانها ولو اجباري لكي لا يحمل الله الانسان هموم واحزان فوق طاقته لذلك فهي نعمة ورحمة في حالة نسيانها .


    مع تحيات د. كافي الجادري
    بغداد 18/ تموز 2013


    انتظر تعليقاتكم التحليلية .

  2. #2
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: August-2012
    الدولة: تحت اقدام امي
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 28,742 المواضيع: 2,975
    صوتيات: 7 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 11909
    آخر نشاط: 13/October/2024
    مقالات المدونة: 49
    شكرا د . كافي
    موضوع رائع
    يستحق التقييم


  3. #3
    صديق مشارك
    شكراً اخي احمد البغدادي على هذا التقيم

  4. #4
    من أهل الدار
    اجبروا الخواطر
    تاريخ التسجيل: October-2012
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 15,991 المواضيع: 2,267
    صوتيات: 90 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 12942
    مقالات المدونة: 2
    النسيان مصطلح متعدد التعاريف
    تعاريفه تختلف لغة واصطلاحا وفي علم النفس وفي المجال الطبي
    ,,,,,,,,,,,,........

    ورد في القرآن الكريم في مواطن عدة وطبعا تفسيره في كل مرة يختلف حسب الايه التي ورد فيها ان كان التفسير ظاهرا او باطنا
    في القرأن ورد في الايات الكريمه الاتيه
    ونسي ما قدمت يداه
    قال رب لم حشرتني اعمى وقد كنت بصيرا قال كانت اياتي تتلى عليك فنسيتها وكذلك اليوم تنسى
    وما انسينياه الا الشيطان ان اذكره
    قال لا تؤاخذني بما نسيت ولا ترهقني من امري عسرا
    تعريف النسيان في علم النفس فهو

    عدم القدرة على استرجاع المعلومات التي سجلت مسبقا، في الوقت المناسب.

    النسيان: هو عدم استحضار معلومة من المعلومات لعلة من العلل عند الحاجة إليها.
    أقسام وأنواع النسيان

    1ـ النسيان السلبي: يكون للإنسان دور واضح في إيجاده من خلال عدم تركيزه على المعلومات وسطحية تعامله مع مفردات تفاصيل الحياة فيترتب على ذلك عدم استقرار المعلومات المكتسبة في صفحات تفكيره وبالتالي إصابته بداء النسيان المزمن الذي تترتب عليه الآثار الشرعية والعقلية والعرفية


    2ـ النسيان الإيجابي: وهذا النوع خارج عن إرادة الإنسان لأسباب وظروف موضوعية خاصة ومظهر من مظاهر الرحمة الإلهية على الإنسان في حالة إصابته بالمصائب والأوجاع والشدائد (ولنبلونكم بشيء من الخوف... ) حيث أن هذا الإنسان لو لم ينسَ هذه المصائب لكانت الحياة مظلمة بكل أبعادها وتفاصيلها وسيجد صعوبة بالغة في استمراريتها بسبب عدم النسيان. وسوف تعرقل حركة الفرد والمجتمع في الوصول إلى الأهداف المرسومة وفي التعامل الواقعي مع الحياة التي تتطلب الكد والسعي (يا أيها الإنسان انك كادح إلى ربك كدحاً فملاقيه) (وقل اعملوا فسيرى الله عملكم) و(وان ليس للإنسان إلا ما سعى).

    3ـ النسيان المشترك (التناسي): يكون هذا النوع تارة سلبياً في حالة تظاهر الإنسان بالنسيان وهو في الحقيقة متناس والفرق واضح حيث أن الناسي تكون صورة الشي عنده غائبة بينما المتناسي تكون الصورة عنده حاضرة ولكن لقلة اهتمامه وعدم جديته بالموضوع يصبح بحكم الناسي


    علل وأسباب النسيان

    1) عدم التركيز في تثبيت المعلومات في الذهن: عندما تكون صورة الأشياء غير مثبتة بشكل جيد نتيجة لعدم التركيز تكون معرضة للتلف والنسيان تماماً مثل اللوحات المعلقة على الجدران عندما تكون غير مثبتة بالشكل المطلوب فهي معرضة للسقوط بأدنى عارض كالهواء المتحرك مثلاً.

    2) كثرة الأعمال والمسؤوليات: الأعمال والمسؤوليات الكثيرة تترك في بعض الأحيان آثاراً سلبية على مسيرة وحركة الإنسان ومنها الإرهاق البدني والفكري المتزايد والإنسان ضعيف بطبعه


    3) تزاحم المعلومات في الذهن: يتعرض الإنسان في حالة تزاحم المعلومات في الذهن للنسيان وذلك بسبب تشابك الصور والقرائن فيه وتؤدي إلى أنه عندما يريد أن يستحضر معلومة ما يستحضر غيرها إما للتشابه أو التساقط وذلك لتزاحم المعلومات في الذهن.

    4) غياب القرائن المساعدة للاستحضار: إن من ابرز معالم قدرة التفكير في الإنسان هو استطاعته على التوصل للقضايا المجهولة بواسطة المعلومات وهذه تسمى بالقرائن المساعدة لعملية الاستحضار فمثلاً يقال للإنسان أن المكان الفلاني يكون بالضبط بجانب المدرسة الفلانية المعلومة فبواسطة هذه المعلومة المستحضرة يتوصل إلى معرفة المكان المجهول: ولكن متى ما غاب عن ذهنه صورة هذه المعلومة الدالة وهي المدرسة يغيب أيضاً عن الذهن صورة العنوان المطلوب. إذن بمقدار غياب القرائن المساعدة للاستحضار يحصل عند الإنسان النسيان.


    5) عدم تثبيت العلم بالكتابة: من المشاكل اليومية لدى مختلف طبقات الناس وفي كل مكان هو عدم تثبيت العلم بالكتابة وهذا بدوره يسبب النسيان(قيدوا العلم بالكتابة) والقرآن الكريم يقول (إذا تداينتم بدين إلى اجل مسمى... فاكتبوه) ذلك لأن الإنسان معرض للخطأ والاشتباه وبالنتيجة معرض لعدم استحضار الصورة الحقيقية لتلك المعلومة التي يريدها في الوقت المناسب وهذا هو النسيان.

    6) الأمراض البدنية: يتعرض الإنسان المريض إلى ضعف بدني واضح مما ينعكس على قوة التفكير وقوة الذاكرة لديه ولذلك قيل (العقل السليم في الجسم السليم) فينشغل المريض بمرضه ويكون في اغلب أوقاته منصرفاً إلى تفاصيل حالته المرضية وهذا الأمر يسبب له ضعفاً واضحاً في المعلومات والتصورات الأخرى في ذهنه وبالنتيجة حصول النسيان لديه.

    7) عدم الاهتمام بالروحيات والمناقبيات: عندما لا يهتم الإنسان في بعض الأحيان بالجانب الروحي (الغذاء الروحي) يحصل لديه ضعف واضح في هذا الجانب يؤدي إلى ضعف فكره حيث أن الإنسان بطبعه يتأثر بالجوانب المادية والمعنوية والعلم له جانبان جانب مادي يتمثل بالمعلومات المخزونة في الذهن وجانب معنوي يتمثل بالروحيات والمناقبيات. وقد ورد أن العلم نورٌ يقذفه الله في قلب من يشاء ومصدر هذا النور الروحيات والمناقبيات. فمتى ضعف هذا الجانب اثر بشكل من الأشكال على قوة ذاكرة الإنسان مسبباً لديه النسيان.

    8) الفقر وصعوبة العيش: إن المجتمعات الفقيرة متخلفة في جميع الأبعاد. لأن الفقر يترك اثراً سلبياً على نفسية وشخصية الإنسان خصوصاً عندما يتعامل مع مجتمع لا يفهم إلا اللغة المادية ولهذا يشعر الفقير تدريجياً بضعف في شخصيته من الجانب المادي والمعنوي مما يترك اثراً سلبياً على بدنه وبالتالي على قوة تفكيره فقلة الغذاء النوعي والتفكير حول مستلزمات الحياة الدنيا يؤثر روحياً على الإنسان وهذا التأثير يسبب الضعف المباشر في قوة الذاكرة وبالنتيجة ارباكاً واضحاً في استحضار صور الأشياء عند الحاجة وهذا هو عين النسيان.

    9) فقدان الأمن والأمان: الذي يتعرض إلى القلق الدائم لغياب الأمن والأمان يعيش حالة غير متوازنة وغير مستقرة في شخصيته مما تؤثر في اضطراب المعلومات والتصورات في ذهنه وبالتالي إلى التصادم والارتباك في طبيعة هذه المعلومات تؤدي بدورها إلى غياب القرائن المساعدة للاستحضار وبالنتيجة غياب المعلومات التي يحتاجها الإنسان في الوقت المناسب وهذا هو النسيان. يفقد الأمن بسبب الحروب والكوارث الطبيعية كالزلازل والفيضانات والرياح القوية



    10) غياب الراحة في المنزل ومحل العمل: المنزل هو محطة استراحة الإنسان فمتى ما كانت الفوضى هي الحاكمة فيه يعيش الإنسان حالة من عدم الراحة البدنية والنفسية والفكرية



    اما في المجال الطبي فحضرتك ِ شرحته مشكورة وباسهاب
    شكرا اختي الدكتورة للطرح القيم والهادف واحييك ِ لما افدتينا به من معلومات قيمة وعذرا لمداخلتي المطوله





  5. #5
    من اهل الدار
    ادارية سابقة
    تاريخ التسجيل: November-2012
    الدولة: بغــــــــــــــداد
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 48,535 المواضيع: 8,156
    صوتيات: 85 سوالف عراقية: 13
    التقييم: 23426
    مزاجي: صامته.. و لم اعد ابالي
    المهنة: مصورة شعاعية
    أكلتي المفضلة: شوربة عدس .. وعشقي لليمون
    آخر نشاط: منذ أسبوع واحد
    مقالات المدونة: 206

  6. #6
    صديق نشيط
    تاريخ التسجيل: July-2013
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 275 المواضيع: 9
    التقييم: 71
    آخر نشاط: 19/January/2015
    قال احد الحكماء ان النسيان هو نقمة ونعمة فاذا كان نقمة علة الطلبة الدارسين واصحاب المواضيع والقرائة واذا كان نعمة كنسيان الميت ونسيان شيئ من المحزنات

  7. #7
    من أهل الدار
    تاريخ التسجيل: June-2013
    الدولة: العراق
    الجنس: ذكر
    المشاركات: 3,171 المواضيع: 781
    صوتيات: 2 سوالف عراقية: 0
    التقييم: 923
    مزاجي: الحمدلله
    المهنة: موظف
    أكلتي المفضلة: هالموجود
    موبايلي: كلاكسي s 3
    آخر نشاط: 18/May/2017
    الاتصال:
    روووووووووووووعة
    عاشت الايادي

  8. #8
    صديق مشارك
    شكرا جزيلا لمروركم

  9. #9
    من أهل الدار
    قاضي محكمة الدرر
    تاريخ التسجيل: September-2011
    الدولة: في قلب الوطن
    الجنس: أنثى
    المشاركات: 24,181 المواضيع: 2,226
    صوتيات: 125 سوالف عراقية: 5
    التقييم: 13945
    مزاجي: هادئة دون حذر أو حماسة
    أكلتي المفضلة: طاجين الزيتون
    موبايلي: ذاكرتي الصورية
    آخر نشاط: 5/October/2024
    مقالات المدونة: 4
    انرتنا دكتورة كافي شكرا لك في ميزان حسناتك يا رب

    بانتظار كل جديد منك مفيد

تم تطوير موقع درر العراق بواسطة Samer

قوانين المنتديات العامة

Google+

متصفح Chrome هو الأفضل لتصفح الانترنت في الجوال