الأسلحة العراقية هي أسلحة تم صنعها أو تطويرها بالعراق في قاعدة التاجي في الثمانينات
الحسين (صاروخ)
الحسين صاروخ باليستي صنعه العراق وانتجه خلال أعوام ما بين 1987 و1991 ويمكن للصاروخ حمل رؤس كيميائية أو بيولوجية أو نووية.
و يبلغ مدى الصاروخ 400 ميل استخدمه العراق في قصف مدن طهران وأصفهان خلال الحرب العراقية الإيرانية كما قصف الرياض والدمام وتل أبيب خلال حرب الخليج.
أسد بابل
أسد بابل هي نسخة عراقية للدبابة السوفييتية تي-72، كان يتم تجميعها في مصنع تم بنائه شمال بغداد في ثمانينات القرن المنصرم في قضاء التاجي في محافظة صلاح الدين، عد مشروع صناعة دبابات محلية في العراق أحد أكبر المشاريع الحكومة العراقية الرامية للنهوض بالصناعة العسكرية العراقية لتلبية متطلبات الجيش حيث تم اعتبارها من أفضل الأسلحة العراقية
تبوك (بندقية)
بندقية تبوك عبارة عن بندقية قنص كانت تستعمل من قبل الجيش العراقي السابق وحالياً تستعمل من قبل المقاومة العراقية بكثرة، كانت بندقية تبوك تصنع في المصانع العسكرية العراقية أثناء فترة حكم نظام صدام حسين، حاليا تصنع يدوياً، من أشهر مستعملية قناص بغداد.
طارق (مسدس)
مسدس طارق هو أحد الأسلحة العراقية. العراقي تعود بداياته لعقد مع شركة بيرتا والحكومة العراقية ايام نظام صدام التي قامت بتصنيع اجزائه في إيطاليا والتجميع في العراق حسب طلب الحكومة العراقية ويعرف هذا النوع الأول في العراق باسم (طارق الناعم) نسبة إلى الكتابة المسكوكة على جانب السلاح والتي تكون كتابة ناعمة ويبلغ سعره حوالي 900$ دولار أمريكي ويعد أكثر نوع جودة ومرغوبية لدى العراقيين علما ان السلاح من عيار9 ملم والنوع الثاني (طارق الخشن) نسبة إلى الكتابة المسكوكة على جانب السلاح أكبر قليلا من النوع الأول والنوع الثاني تم صناعته في العراق 100% بعد تجهيز شركة بيرتا العراق بمصنع خاص لصناعة هذا المسدس لحساب وزارة التصنيع العسكري العراقية الملغاة وهذا النوع يبلغ سعره حوالي 750$ دولار أمريكي وحسب نظافة القطعة وقد تم استيراد آلاف المسدس النوع الأول وصناعة عشرات آلاف من النوع الثاني والتي كنت تقدم كهدية من الحكومة إلى الافراد الذين يقدمون خدمات كبيرة للنظام وحليا تم حوير سبطانة السلاح ليتم تركيب جهاز كاتم الصوت الذي لم يدرج ضمن التصميم الأساسي للسلاح من قبل الجماعات المسلحة في العراق
العباس (صاروخ)
صاروخ العباس هو صاروخ عراقي طويل المدى يصل مداه إلى 900 ميل أو أكثر وهو أخف الصواريخ العراقية حمولة وأطولهم مدى حيث تم اعتبارها من أفضل الأسلحة العراقية واستخدم في قادسية صدام في قصف طهران وفي حرب الخليج الثانية (عاصفة الصحراء) لقصف الرياض والظهران وقصف تل أبيب وإسرائيل لكنه خرج من الخدمة إثر مجئ مفتشي أسلحة الدمار الشامل. تم إنتاج هذا الصاروخ في منتصف عام 1987 وكان وقتها اهم صاروخ لدى القوات العراقية بعد صاروخ سكود الروسي حيث تم تطويرة في منشأة سعد العسكرية وقد اوكل إطلاق هذا الصاروخ للفرقة السابعة من فرق القادسية لصعوبه إطلاقة من المنصات المتحركة حيث كانت مهام هذا الصاروخ القضاء على الحرس الثوري الإيراني (البسيج) وجائت النتائج بما يثلج صدر صدام حسين كان يطلق من هذا الصاروخ في بعض الأحيان عشرة صورايح في يوم واحد على الخطوط الحلفية للجيش الإيران ومواقع القوات الجوية والمطارات العسكرية الإيرانية وكان يطلق من منصات محمولة فوق سيارات (مان الألمانية الصنع) ونطلق من أماكن مختلفة بطول الحدود العراقية الإيرانية لتتمكن من ايصال الهدف لأبعد مدى وهو (900) ميل وعرف وقتها دقة اصابة هذا الصاروخ بسبب سرعة الاحداثيات التي كانت تصل الي طالقيه عبر أجهزة حديثة تدربو عليها خارج العراق وعرف ان ذاك عن اهم طالق لهذه الصواريخ بالعراق كان رئيس الفرقة السابعة ذاته وهو مصري الجنسية ويبلغ من العمرعشرون عاما واسمه الحركي (أبو شهاب) حيث كانت تدريباته خارج العراق كثيفة على هذا النوع وهذا ما تحدث عنه ان ذاك وزير الخارجية الإيراني على أكبر ولايتي
صاروخ العابد
صاروخ العابد هو أول صاروخ من صنع عربي تم صنعه ليحمل الأقمار الصناعية إلى مداراتها في الفضاء الخارجي وتم صنعه من قبل هيئة التصنيع العسكري في العراق بقدرات عراقية خالصة 100 % وتم إطلاقه وتجربته بنجاح سنة 1988.
إطلاق هذا الصاروخ اختباريا في يوم 5 ديسمبر 1989 من قاعدة الأنبار الجوية، سبق هذه التجربة تجربتين فاشلتين، الأولى انفجر الصاروخ بعد الأطلاق مباشرة والثانية انفجر الصاروخ قبل اتمام المرحلة الأولى. ولم يعلن العراق عن هذا الصاروخ الا في 14 من نفس الشهر. وهذا الصاروخ من فئة الصواريخ الأستراتيجية، مداه يصل إلى نحو 2000 كيلو متر أو اقل بقليل. في الأساس هو صاروخ مخصص للأتصالات والأستطلاع، ولكنه معد أيضا لكى يحمل قمر صناعي. يتكون هذا الصاروخ من ثلاثة مراحل، ويصل وزنه إلى حوالى 48 طن، وقد تم تصميمه بحيث يتحمل وزن حتى 70 طن عند الأقلاع، يتكون بدن الصاروخ من سبيكة من 5 صواريخ الحسين و(الفتح). حيث تم اعتبارها من أفضل الأسلحة العراقية
اضافة الى
العبور (سفينة حربية)
الفتح (سفينة حربية)
الصمود (صاروخ)
الحجارة (صاروخ