ضحكت الحياة وازدادت سرورا
لمّا كتبت هذ السطور
فقمت أصلى على النبى المنصور
من قبل ربه العزيز الغفور
داعيا رب البريه
أن يهدينى لما فيه حسن النيه
فببركته وجدتها وجد من أحبها
فذهبت عند بيتها
فوجدت بنت عمها
فشكت عينى بدمعها
ها حالك !!فما حالها
هل تسهر ؟؟ هل تحزن ؟؟ هل تدمع؟؟
بالطبع لا لست ببالها
فهل تضحك الحياه؟؟
سؤال جوابه بقلبها
فهيا رد يا قلبها
لقد تمزق قلبى من حبها
وهيا ردى يا عينها
لقد دابت جفون عينى من كثرة بكائها