تتسآهلــ بهالكلمة
ولآ تدري... وش معنى الموتــ ؟؟!!
ا لموت إللي كثير منا يظن أنَّه نهآيتـ الحيآهــ
و بالوآقع هذي فقط بدآية النهآية
" إنَّ للموتـ لسكرآتـــــ "
ليه بلحظة ضعف نتمنى فيهآ الموتـــ
تدري ليه ؟؟
- 1 -
لأنَّ إيمانك بالله ضعيف
( من عمل صالحاً من ذكر وأنثى فلنحيينه حياة طيبه ولنجزينهم
بأحسن ما كانوا يعملون )
- 2 -
الخوف على الحياة
فلو اجتمعت البشريِّة على أن يقدموا أجلنا أو يؤخروه لحظة واحدة
ما استطاعوا
- 3 -
وقوع المصيبة ....وهو قدر من الله
( مَا أَصَابك َمن مُصيبةٍ في الأرضِ ولا في أنفسِكُم إلا في كتابٍ من قبلِ أن
نبرأها إنَّ ذلك على اللِه يسير)
جميع المصائب بقضاء الله وإنَّ الله لايظلمك
- 4 -
المعاصي
سبب رئيسي للقلق
- 5 -
الغفلة عن الآخرة والاغترار بالدُّنيا
كثير من النَّاس يمر عليه اليوم واليومين لا يذكر الله ولا يذكر القبر فيحصل عندهم الضيق ،،
- 6 -
عُـقوق الوالدين
برهما سبب سعادتك بالدنيا والآخرة
ودعوة الوالدين مُستجابة فاحذر منها ،،
اآضمنــ علآجــ للضيقـ و الكدر
( 1 )
الصَّـــــــــــــــلاة
وقفـــــــــة
أكبر علاج ( واستعينوا بالصَّبرِ والصَّلاةِ)
( 2 )
قِــــــــــــراءة القــــــــــــرآن
هو الشِّفاء من كلِّ الأدواء ( وننزل القرآن ما هو شفاء ورحمة
للمؤمنين ولا يزيد الظَّالمين إلا خساراً )
( 3 )
الدُّعــــــــاء
من أسباب إزالة القلق ( أدعوني استجب لكم )
يقول ابن القيم (( إذا دعوت الله فأنت رابح إما أن يجيب الله دعوتك أو يصرف عنك من الشر بقدرها أو يدخرها لك ثوابها يوم القيامة ))
( 4 )
ذكــــــــــــــــر الله عزَّ وجل
المداومة على أذكار الصباح والمساء تزيل الهم والغم (فاذكروني
أذكركم )
إشــــــــراقة
أجعل همك في الله
.. إذا اشتدت عليك هموم الأرض .. فاجعلي همك في السماء ..
ففي الحديث : { من جعل الهموم هماً واحداً هـمَّ المعاد ، كفاه الله سائر همومه
من تشعبت به الهموم من أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك }
[ صحيح الجامع ]
لا تحزن .. فرزقك مقسوم .. وقدرك محسوم .. وأحوال الدنيا لا تستحق
الهموم .. لأنها كلها إلى زوال .. وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور
إذا آوى إليك الهم .. فأوي به إلى الله .. وألهج بذكره
( الله الله ربي لا أشرك به أحداً )
( يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث )
( ربِّ إنِّي مغلوب فانتصر )
فكلها أوراد شرعية يُغفر بها الذنب ويَنفرج بها الكرب ..
أطلب السَّكينة في كثرة الإستغفار .. أستغفر بصدق مرة ومرتين ومائة
ومائتين وألف .. دون تحديد متلذذ بحلاوة الاستغفار ..
ونشوة التوبة والإنابة ..
" إن الله يحب التوابين ويحب المتطهرين "
أطلب الطَّمأنينة في الأذكار بالتَّسبيح ، والَّتهليل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
ثم الصَّلاة على النَّبي الأمين
اللهمّ صلّ وسلّم وبارك على عبدك وحبيبك محمد، وعلى آله وصحبه وسلم
ثم تلاوة القرآن
ألا بذكر الله تطمئن القلوب
لا تحزن .. وأفزع إلى الله بالدُّعاء
ما أصاب عبداً هم ولا حزن فقال : اللَّهم إنِّي عبدك وابن عبدك وابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك ، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو أنزلته في كتابك أو علمته أحدا من خلقك أو أستأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن ربيع قلبي و نور صدري وجلاء حزني وذهاب همي ، إلا أذهب الله همه و حزنه وأبدله مكانه فرجا
***