>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
التعديل الأخير تم بواسطة Nai ; 19/November/2011 الساعة 10:41 am
السرعة مرة أخرى ، وعدم الإلتفات للسطر الشعري يسلب النص هيبته ووقعه الجمالي المدوي ،،، إلصاق التوصيفات المجانية تجعل النص مترهلاً وتضفي عليه الوضوح والمباشرة ، وكان بالإمكان تجنب ذلك ، إذ إن الشعرية حاصلة فيه مسبقاً : مثلا : سنين تشبه العاصفة / ترعد ..تبرق ..تمطر ..تعصف ../تبكي حتى توهمنا بأنها لن تتوقف عن البكاء.../ ثم يتلاشى كل شيء // هذه البداية العاصفة حقاً كفيلة بأن تكون لوحدها نصاً مدوياً ومعبراً وضارباً في التمكن والإجادة ..ما أريد قوله هو أن يكون النسج هكذا في كل مفاصل النص وباختصار النص بحاجة لحلاقة بعض من تشعباته التي أرهقته ...كل الولاء لإمكاناتك المخيفة..محبة دائمة
يا انت...
كصعوبه تكسير الصخر على جسد خاو حروف اسمك حين الفظها..
ربما لانك لم تهمسها بالقرب من مسمعي يوما..
لكنها متعلقه في اذني كقرط ضيق..
يؤلمني ...
كل ما انزلقت خصله من شعري لتداعب جسده الناعم...
فتستقيظ في رأسي الحيره...كيف لهذه النعومه ان تؤلم لهذا الحد..؟
فترفع الحقيقه الخمار عن وجهها العبوس...
فأبصر بوضوح الاجابه على ما سالت...
لانها نعومه مدججه بقسوه...
فالقرط لم يبالي بتدفق الالم..
لم يبال ولن يبالي لانه ببساطه لايشعر بما يسببه لانه لا يعنيه..
ان هذه الكائن الحجري لا يستحق شيئافكيف تقولين له
هذا انت..وهكذا كنت...
ودوما ستكون..
اقرب من حبل الوريد..
فأرجو ان لا يجرح سكينك هذا اللحم...
لانك عزيز وان لم اكن عزيزه...
فكن لي دوما كما كنتَ يوما...
توأمي البعيد..
ولتكن اهزوجتي الشرقيه هذه..
دعوه لتصافح ربما اوشك غبائي ان يكسر يدي قبلها...!
اليك من خريف حياتي...
ورقه خضراء...
عزيزتي انت اكثر من رائعه اعذريني لقد تفاعلت مع كلماتك المذهلة حد الغضب
تقييمي المتواضع![]()
ايااااااااا شاعرا وناقدا حتى النخاع
اسمحلى ....حينما تعترينا مشاعر معينة
فى لحظة انفراد مع النفس ...نبحث عن معنى الكلمة واللفظ
نهيم فى البحور ...ولكن ليست بحور القافيه والعروض
بل بحور التعبير والخوض فى جوانح النفس
نمتطى الشلال الهادر فى مشاعرنا ..نركض ونركض
نخشى ان يضيع منا لفظ او حتى حرف
وقتها ضيقنا وسعنا ...هلهلنا حتى...لا نكترث لذلك
نحن هواااااااااه للكلمة والمعنى...ولسنا نخوض او نطمح
للدراسة مجرد تعبيرات لفظية عن مشاعرنا...قد نتفق وقد نختلف
فى المسميات او ان ندرجها تحت ستار الشعر...ولكنها فى الاخير
مجرد كلمات وحروف ننثرها فوق جراحنا
مجرد توضيح عما يموج فى خاطرنا
ايها المبدع الرائع...اين نحن من هدر شلال اشعارك
انت هنا السيد...ونحن مجرد هواة للتعبير
كل الود لشخصك الجميييييييييييييل سراج
اهلا سيدي الكريم
تعصف بقلبي لواعج من الصعب ان يترجمها صوتي لذلك الجا للحرف كي اقي نفسي اطول وقت ممكن من الجلطه القلبيه...!
ساخبرك بسر..حين اشعر بأختناق ورغبه بالفضفضه اقوم بالضغط على كلمه (موضوع جديد)
واترك العنان لاصابعي لتضغط كما تشاء على ازرار الكيبورد
وحين انتهي اعتمد الموضوع بعد ان اطلق عليه اسما دون ان اقرآه حتى..!
ودائما ما اعود لاعرف اراء المارين على هذياني واشكرهم على وقتهم في قراءته والرد
لا تهمني القصيده اخي الفاضل بقدر ما يهمني ان ارتاح فقط
نقدك كلماتي ومتابعتك لي يسراني جدا ويشرفاني
لكني لست بكاتبه ...انا محمومه فقط..!
اشكر تواجدك جزيلا
ناى
اوجعينا ياناى ...اطلقى نغمات نايك الحزين
اجعليها تطغى على صوت بكائنا المجروح
اطلقى العنان للكلمات والتعبير...نقى فينا الروح
صولى وجولى وامسكى بزمام الكلمه والحروف
قولى مانخشى ان نقوله...اقتلى شبح الخوف
الذى اعترانا...دعينا نؤمن بان الحرف اقوى
من الكلمة احيانا
دعينا نفجر هدر المشاعر الكامن بداخلنا من خلال نبض
قلمك الدافىء....نااااااااااى
اوجعتينى وابكيتينى وابهرتينى
لك كل الود الكامن فى النفس البشرية
والتقيم المتواضع امام قلمك المستفز للمشاعر
الله عليكى الله
زهره
اخجلتيني عزيزتي
وعاثت كلماتك في رأسي حتى اوشكت ان تسفك دمعي تأثرا
اشكرك جزيلا على هذا الكلام الطيب والكثير بحقي صراحه
بكل خطوه هلا ورده
النص ينفتح على أكثر من قراءة والممكن هنا.. القول بأنه قائم على بنية تبادلية تتحرك ضمن مقاطعه واحدا تلو الاخر وهو ما يتيح دينامية السيناريو ومرونته ليلف النص ويبرز في كل جوانبه ممارسا إشتغاله بالدرجة القصوى لما يمكن أن يؤديه حتى الجملة الأخيرة ( شكرا لانك الوحيد الذي تحمل جنوني الباهت)... وأضع خطا على مفردة باهت لأدلل على صحة ما سلف ... ولعل الثيمة الأبرز في المقدمة هي (قوس قزح ) والتي تدلل - عبر ما تمنحه من بعد دلالي- على الثيمات التي منحتها الكاتبة في النص توصيفات اخرى مع أن جوهرها هو ذات جوهره ( قرط ضيق ، ساحل زجاجي ، مرايا) وتتبادل الأدوار بفعل السيناريو كما أسلفت ..ليعطي تدفقا للثيمات يمنحها أبعادا مرئية على نحو مغاير تماما لما يمكن توقعه على مستوى إنتاج الدلالة ...سأكتفي بهذا لأقدم اندهاشي ...إمنحيني فرصة أخرى للتحليق وسأكون شاكرا ..أنتظر نصا آخر ...مودتي.