- 1 -
احن الى نفسي حين يكون الهروب جهازاً يجلس امامي عنوة
وحين يكون الحل ازراراً تضغط على اطراف اصابعي
لتريح اطراف نفسي .. فاحن الى نفسي..
وحين يكون التحمل احتمالا
وحين يكون الحل احتلالا
وحين يكون الصبر محالا
سآتي -....... - الى العزاء فلا من حنينٍ الى ....لا نفس.
-2 -
إيه يا زمان الغدر.. أَوَ كلما اهدوك صحبي خنجراً
اسكنتَه..
ضلوعي؟؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة اسرار بلا عنوان ; 21/July/2013 الساعة 12:00 am
طوبى لقلبٍ
يجرى نزفه نهرا
لطعنات خناجر الاصحاب
طوبى لقلبٍ
يغرث الحب
وماله فى غرث الاحبة نصاب
لك التحية اخى صبر الحسن
فحرفك ناقوس فى محراب قدر الاصحاب
فيض ودى وتقديرى
يحفظك الله
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ود جبريل
طوبى لقلبٍ
يجرى نزفه نهرا
لطعنات خناجر الاصحاب
طوبى لقلبٍ
يغرث الحب
وماله فى غرث الاحبة نصاب
لك التحية اخى صبر الحسن
فحرفك ناقوس فى محراب قدر الاصحاب
فيض ودى وتقديرى
يحفظك الله
ماذا اقول في ودك وانت (ود)
عجز اللسان عن رد احلى رد
بهذه البساطة اعقب على تعليق اخي الجليل : ود جبريل
اخوك الأحن..صبرالحسن
يصرخ القلم حينما
تكون النفس في طرف
والحنين يواسدها من طرف آخر
يالخيبة أمانينا حينما يكون الأنتظار
وكراً للهموم وملاذاً أمناً تسكنهُ
الشجون فيا صبر
ما لنا من الصبرِ ألا
شيئاً من التحمل وإن كان محالاً
لك مني أيها الصبر كل الثناء لما نثرته
هنا من لوعة الشجن وصرخة القلم
اذا اتى العزاء من ((ود )) و ((الضحى))
وقد مس صبري تلك القلوب والنُهى
ودعاني الحياء للاذعان لطيب السلوى
وقفت مبجلا تلك الاقلام الرقيقة
المشفوعة بقوة الحجة والسليقة
اشد بحبل الاخوة عرىً وثيقة
الاخت ضحى المؤمن:
لمروركِ الرقيق السلام ولتقييمك الغالي الاحترام
كلمات مؤثرة جدا ... سلمت الايادي يامبدع
وكذا يسلم منكِ المرور
يالستِ بزهرة بل زهور
وبتقييمكِ حل السرور
دامت الاخوة كل الدهور
يقيم الموضوع ويثبت
لروعة الباغة والمعنى فيه
ولي عودة لأفي حق هذا الابداع
التحية والتقدير
لم اكن اظن يوما ان سياتي الجرّاح الذي سيرقّع جراحاتي العتيقة
والا ما كنت البستهن الحجاب والزمتهن جدران مبكاي - اعتراف ام حقيقة - !!!!
مرور.. تقييم.. تثبيت .. يا لهذه التخمة!!!
فالشكر مدرار للاخت اسرار
التعديل الأخير تم بواسطة صبرالحسن ; 18/July/2013 الساعة 6:29 pm
أدهشني حرفك هنا
وأصاب مبلغاً في
وسطر من الحروف حكاية
قبل أن تكون مفاهيم
تقدير لك لا ينتهي
فتقبله
,,,,
رد مع اقتباس