يَا من لهُ سترٌ عليّ جميلُ . . هل إليكَ إذا اعتذرتُ قبولُ
أيّدتني وَ رحمتني وَ سترتني . . كرَماً فأنتَ لمن رجاك كفيلُ
وَعصيتُ ثمّ رأيتُ عفوكَ واسعاً . . وَ عليّ ستركَ دائماً مسبولُ
فلكَ المحامدُ وَ الممادح في الثنا . . يا مَن هو المقصود وَ المسؤولُ