عن الإمام علي " عليه السلام" قال../
1-إن كنت تحب الله فأستعد لـ بلائه
2- إن كنت تحب محمد (ص) فأستعد لـ الفقر
3- وإن كنت تحبني فأستعد لكثرة الأعداء
ما مصدر وصحة الحديث ...؟!
عن الإمام علي " عليه السلام" قال../
1-إن كنت تحب الله فأستعد لـ بلائه
2- إن كنت تحب محمد (ص) فأستعد لـ الفقر
3- وإن كنت تحبني فأستعد لكثرة الأعداء
ما مصدر وصحة الحديث ...؟!
هممممممم
اممممممم
ممممممممممممم
هذا الحديث تم تناقله كثيرا في مواقع عديدة
مع نسبته لامير المؤمنين دون ايراد اي مصدر له
لكن ما وجدته هو حديث رواه الشيخ محمد باقر الكجوري في كتابه الخصائص الفاطمية - الجزء الثاني
حيث اورده بالنص الاتي
((((وروي أيضا: إن رجلا جاء إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقال: يا رسول الله إني أحب الله.
فقال النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): استعد للبلاء.
فقال: إني أحبك.
فقال: استعد للفقر.
فقال: إني أحب أمير المؤمنين (عليه السلام).
فقال: استعد للأعداء.)))))))))
المصدر
الله اعلم مصطفى ماسامعه بالحديث
مشكوور نيووو
الحديث مشكوك فيه ولاكن ورد ما هو قريب منه
ففي بصائر الدرجات ( عن سعد الخفاف عن أبي جعفر قال بينا أمير المؤمنين عليه السلام يوما جالس في المسجد وأصحابه حوله فاتاه رجل من شيعته فقال يا أمير المؤمنين عليه السلام ان الله يعلم انى أدينه بحبك في السر كما أدينه بحبك في العلانية وأتولاك في السر كما أتولاك في العلانية فقال أمير المؤمنين عليه السلام صدقت اما فاتخذ للفقر جلبابا فان الفقر أسرع إلى شيعتنا من السيل إلى قرار الوادي ) . وقريب منه في كتاب المؤمن للحسين بن سعيد .
وفي أمالي الطوسي : ( أخبرنا محمد بن محمد ، قال : أخبرنا أبو الحسين زيد بن محمد بن جعفر السلمي إجازة ، قال : حدثنا أبو عبد الله الحسين بن الحكم الكندي ، قال : حدثنا
إسماعيل بن صبيح اليشكري ، قال : حدثنا خالد بن العلاء ، عن المنهال بن عمرو ، قال : كنت جالسا مع محمد بن علي الباقر ( عليهما السلام ) إذ جاءه رجل فسلم عليه فرد
عليه السلام ، قال الرجل : كيف أنتم ؟ فقال له محمد ( عليه السلام ) : أوما آن لكم أن تعلموا كيف نحن ، إنما مثلنا في هذه الأمة مثل بني إسرائيل ، كان يذبح أبناؤهم وتستحيا نساؤهم ، ألا وإن هؤلاء يذبحون أبناءنا ويستحيون نساءنا ، زعمت العرب أن لهم فضلا على العجم ، فقالت العجم : وبماذا ؟ قالوا : كان محمد ( صلى الله عليه وآله ) عربيا . قالوا لهم : صدقتم ، وزعمت قريش أن لها فضلا على غيرها من العرب ، فقالت لهم العرب من غيرهم : وبما ذاك ؟ قالوا : كان محمد ( صلى الله عليه وآله ) قرشيا . قالوا لهم : صدقتم ؟ فإن كان القوم صدقوا فلنا فضل على الناس ، لأنا ذرية محمد ( صلى الله عليه وآله ) ، وأهل بيته خاصة وعترته ، لا يشركه في ذلك غيرنا .
فقال له الرجل : والله إني لأحبكم أهل البيت . قال : فاتخذ للبلاء جلبابا ، فوالله إنه لأسرع إلينا والى شيعتنا من السيل في الوادي ، وبنا يبدأ البلاء ثم بكم ، وبنا يبدأ الرخاء ثم بكم )
نقلت لك مصطفى لواحد سئل نفس سؤالك :)
اشكرك فيصل
احسنت مصطفى