في عصر اخترقت فيه التكنولوجيا كل مناحي الحياة، لم يجد صاحب متجر لبيع الأسماك في طوكيو أفضل من استخدام أجهزة حاسوب لوحية تربط المستهلكين بالمتجر، ما يمكنهم اختيار وشراء ما يحلو لهم من أنواع السمك دون حضورهم
في عصر اخترقت فيه التكنولوجيا كل مناحي الحياة، لم يجد صاحب متجر لبيع الأسماك في طوكيو أفضل من استخدام أجهزة حاسوب لوحية تربط المستهلكين بالمتجر، ما يمكنهم اختيار وشراء ما يحلو لهم من أنواع السمك دون حضورهم
خلي أندور على الشركة
اوووو تتعب خمى عدنة بالعراق
ههههههههههههه نورت شكرا للتقيم