شكرااااااااااااااااا على المرور حبيبتي
شكرااااااااااااااااا على المرور حبيبتي
شكرا معلومه جميله
شكرااااااااااااااا على المرور حبيبتي
يسلمووووووووو معلومات حلوة
شكراااااااااااااا على المرور خيو
شكرا معلومات قيمة
شكراااااااااااااااااااااا اا على المرور خيو
بغداديات ..(مصلحة نقل الركاب) في الثلاثينات
منذ أن احتل العراق وبغداد بوجه خاص، بدأت تظهر تغييرات على أوضاع الشعب خاصة في مسألة وسائط النقل..
فقط استخدم سكان بغداد العربات التي تجرها الخيول والبغال للتنقل بين أطراف وضواحي المدينة..
وأدخل البريطانيون سيارات النقل لأول مرة في بغداد، وبدأ الناس يقبلون عليها، فسيرت بلدية بغداد سنة 1919 خط باصات في شارع الرشيد من باب المعظم إلى الباب الشرقي بواسطة مركبات كبيرة نوع (أمينوس) لنقل الناس على أربع مراحل، وكان سعر الركوب آنة واحدة.
أما السيارات الصغيرة، فلم يبدأ العمل بها في بغداد إلا في منتصف العشرينات، وأول من بدأها سيارات (الفيات) الصغيرة، ثم كثرت السيارات في أواخر العشرينيات.
وكانت الباصات الكبيرة التي تسير في شارع الرشيد ذات هياكل كبيرة، ولها باب واحد في الخلف، يقف عليها الجابي وهو مسؤول السيارة، وكان الصعود والنزول منها. أما بين بغداد والكاظمية فكان (القداد) سكة الترامواي، التي عرفها البغداديون باسم (الكاري).
وهي عبارة عن عربات تجرها الحيوانات وتجري على قضبان حديدية. وتكون الترامواي من شركة مساهمة في بغداد سنة 1912، وظلت تستخدمه في جانب الرصافة حتى عام 1946.
أما الكرخ فكان ينتهي بعلاوي الحلة، وكانت السيارات تنطلق من هذه العلاوي إلى مختلف مدن الفرات الأوسط، والمسيب وكربلاء والحلة والنجف والكوفة والديوانية.
وهناك نوع آخر من العربات تعرف محلياً بـ(الفراكَين) وهي تختلف عن الكاري، بسعتها النسبية، إذ تقدر طاقتها الثقيلة بـ(20-30) راكباً وتجرها الحيوانات دون وسائد حديدية، وخطوطها ما بين بغداد طهران، وبغداد الشام، وبقيت العربات الفراكين لنقل الركاب في الداخل والخارج حتى عام 1936، حيث بلغت سيارات الأجرة الصغيرة والمعدة للركاب نسبة 15% ولسيارات الأجرة وباصات الركاب تشغل نسبة 10%.
وفي الثلاثينات بدأت الباصات الصغيرة بدخول شارع الرشيد، ونقلت الناس إلى الأعظمية والكرادة، وكانت تستورد من قبل المخازن الكبرى والشركات مثل (شركة خضوري وعزرا ميرلاوي، وشركة إبراهيم وشفيق عدس، وشركة الفيس المحدودة) وغيرها من الشركات.
وعند تولي محمود صبحي الدفتري اهتمت الأمانة بحالة النقل والمواصلات في العاصمة، وقامت بوضع تعريفة جديدة لأجور النقل، وكتبت بالعربية والانكليزية وكانت توضع داخل إطار مغطى بزجاج وتباع الواحدة منها بروبية.
ولما كانت مدينة بغداد توسعت بصورة كبيرة، وفتحت شوارع جديدة فيها، أصبحت مشكلة النقل للأهالي من المسائل الحيوية جداً، والتي وجب معالجتها على أسرع وأنجح أسلوب. فتقرر إنشاء مؤسسة مستقلة لمصلحة نقل الركاب في العاصمة، فبموجب ذلك صدر قانون رقم 38 لسنة 1938 قانون مصلحة نقل الركاب، وإن هذه المؤسسة ذات شخصية حكمية وبمسؤولية وزير الداخلية، والمنطقة هي الدائرة التي مركزها ساحة الباب الشرقي أمام مستودع البانزين لشركة نفط الرافدين، وحدد نصف قطرها بعشرة كيلومترات، ولا يتجاوز مجموعها عشرين كيلومتراً إلا بقرار من مجلس الوزراء، وإن المصلحة يديرها مدير ونائب مدير يساعده في أعماله هيئة إدارة من أربعة أعضاء، وإن تغيير واستبدال المدير ونائبه وأعضاء هيئة الإدارة باقتراح من وزير الداخلية ومصادقة مجلس الوزراء، وقد أتاح القانون أن يكونوا من موظفي الحكومة الذين لا تقل درجتهم عن السادسة، علاوة على وظائفهم خلال مدة التأسيس فقط التي تنتهي عند المبادرة بتشغيل السيارات، ويعين مدير وأعضاء غير موظفين في الحكومة.
وقررت الهيئة أن تجتمع مرة كل أسبوع للنظر بالقيام وتأسيس المشروع وإدراته وفق أحكام الميزانية المصادق عليها برأسمال قدره مئتا ألف دينار، تستقرضه بضمان الحكومة بمبلغ لا يتجاوز عشرين ألف دينار بداية التأسيس.
واجتمعت الهيئة لأول مرة في 4 حزيران 1938 في ديوان أمانة العاصمة برئاسة أمين العاصمة أرشد العمري، وعضوية يوسف غنيمة والمستر كابارن والسيد مظفر أحمد والسيد ماجد القره غولي وحضر الجلسة وزير الداخلية صالح جبر.
وقد أنشأت المصلحة محطتين رئيسيتين إحداهما في الباب الشرقي أمام مدرسة الراهبات، والثانية في الساحة الواقعة قرب كلية الحقوق في باب المعظم، وإن هذه المحطات تؤمن المواصلات بين البلدة القديمة والضواحي الجديدة جنوباً وشمالاً، ولكثرة انتظار الناس ريثما تتحرك السيارات طلبت المصلحة من الأمانة إيجاد محلات مسقفة لجلوس الأهلين بإنشاء البنايات اللازمة.
ولظروف الحرب العالمية الثانية 1939 تعذر وصول الباصات المطلوبة من الأسواق العالمية، فألغي مشروع المصلحة وتبنت الأمانة تأسيس شعبة النقليات لتتولى مهمة نقل الركاب في العاصمة، ومن هنا جاءت تسمية مصلحة نقل الركاب أمانة من قبل المواطنين.
وقد شكا الناس من وضعية الباصات في العاصمة، خاصة الحالة السيئة التي يتبعها سائقو السيارات الكبيرة، حيث يتسابقون فيما بينهم ما يؤدي إلى الضوضاء، ثم حدوث اصطدام فيتحمل المواطن نتائج هذا التصرف، أما جريدة صدى الوطن فأرجعت السبب إلى ضيق الشوارع وعدم تنظيمها، وحملت الأمانة مسؤولية عدم التنظيم.
بغداديات العراق قبل اكثر من 90سنة
العراق قبل اكثر من 90سنةالعراق.....من ايام زمان........ويرحم ايام زمان
نبدأ الملا عبود الكرخي يرحمة الله
مزارعه عراقيه عام 1930م
احد صانعي الاواني في بغداد عام 1923م
أحد شيوخ عشائر العراق ..يرتدي الزي الرسمي العراقي
بيوت تطل على نهر دجله في بغداد عام 1916م..
جســـر للمشاه
الاحتلال التركي في بغداد عام 1914م
شارع للماقهي في بغداد عام 1931م
نساء تملئ الدوارق بالماء من النهر ...عام 1904م
أول سياره تدخل العراق من نوع تاونس عام 1922م
ساحه الميدان في العراق وماتزل على نفس اسمها
من جسور بغداد القديمه وازيل سنه 1946م وانشاء بدله جسر التحرير
بغداد 1914م
بيت في بغداد عام 1930م
وسائل النقل النهري في بغداد عام 1914م
مقاهي عراقيه عام 1921م
الرجال هنا مدري شكاعد يسوي......الله اعلم
مقهى متجول ..فنجان قهوه للعابرين عام 1919م
أسواق بغداد 1923م
أحدى البسطات..الباعه المتجولين
صوره التقطت عام 1922م في دار يوسف زمرور الكبير تضم
مسويقيين عراقيين مع اعضاء من الجوق مصري
أمرأه تجلس عند كاتب ليكتب لها رساله(والله اعلم )
أحدى شوارع بغداد
بيت من القصب في اهوار العراق
النخله العراقيه الشامخه...
حديقه في بغداد عام 1930م
دخول القوات البرطانيه الى بغداد عام 1917م...ويوضح فيها مضاهره الشعب في شارع الرشيد
من أقدم أسواق بغداد ومازال قائم الى يومنا هذه ويسمى سوق السراي
واسطه نقل في بغداد تسمى الكاري عام 1914م
الفلوجه أيام المملكه العراقيه عام 1914م
بغداد 1914م
احد الرجال يجلس في المقهى (شوفوا القطط وين كاعده....الله اعلم شيفكر بهذي الساعه
كنا نتمنى ان يكون
الحاضر احسن واجمل
من الماضي ولكن اليوم نبكي
على ماضينا
بغداديات.. (خان جغان) في بغداد
يشير معظم المصادر التاريخية القريبة،الى ان (جغالة زاده سنان باشا) والي بغداد العثماني في سنة 1592م، أمر بتأسيس أول مقهى في مدينة بغداد، يقع بالقرب من شريعة (الكمرك) بجوار بناية المدرسة المستنصرية اليوم على شاطئ نهر دجلة من جهة الرصافة او ما يسمى الجانب الشرقي لبغداد.
وتشير المصادر ذاتها، وفي زمن الوالي المذكور إلى أول حلاق بغدادي مارس عمله في محل خاص به يستقبل زبائنه ومراجعته لحلاقة شعورهم وذقونهم بدلاً من حمل مستلزمات الحلاقة والتجوال في أزقة بغداد القديمة، لممارسة مهنته على قارعة الطريق او في الاسواق او البيوت..
وحكاية (خان جغان) وهو واحد من اشهر (خانات) بغداد التجارية، تعود ايضاً الى ايام هذا الوالي (جغالة زاده سنان باشا) فمن المتعارف عليه ايام الحكم العثماني، ان كل من يتولى ولاية بغداد، لابد له من ايجاد مصدر مالي معين له ليسد نفقاته منه!
وكثيراً ما كان وجهاء بغداد وتجارها يتبرعون لهذا الوالي او ذاك، عندما يتوجه الوالي لزيارة احدهم مثل التجار من آل دله، او آل جميل، حيث يبادر الوالي في بث شكواه لهم من سوء حالته المادية، عندها يندفع ذلك التاجر البغدادي الشهم بالتبرع لجناب الوالي بدار او بخـــان ليستفيد من ايجاره لسد نفقات ومصاريف الوالي الهمام!!..
وحتى الآن نجد ان املاكاً وعقارات وأوقافاً مسجلة في دائرة التسجيل العقاري باسم (الباشا) او وقف (داود باشا) آخر ولاة بغداد من المماليك او باسم (هيبت خاتون) وغيرها، وهي بالاساس املاك وعقارات عراقية بحت..
ومن هنا فأن (خان جغان) الشهير، ينسب الى الوالي العثماني (جغالة زاده) الذي أفاد من مردوداته المادية ايام توليه ولاية بغداد، وظل اسمه مرتبطاً حتى يومنا الحاضر..
حتى ان البغداديين، اطلقوا مثلاً شعبياً عنه يوم قالوا متهكمين: ((هي الجنة خان جغان ياهو اليجي يدخل بيها))؟..
شخصيات بغدادية طريفة
كانت في بغداد شخصيات تتردد اسماؤهم على السنة البغداديين لاسباب مختلفة ولكنهم لا يشبهون من ذكرناه في اعلاه، ولكن الواجب علينا ان نسجل ما كان موجودا في بغداد في تلك الحقبة غثاً او سميناً فليس للمؤرخ ان يلتقط من المجتمع ما يلذ له ومن هذه الشخصيات التي ليس رابطة بينها وكل واحد من طراز يختلف ومنهم..
توفيق اجنص:
وهو من اشهر الشخصيات البغدادية في جانب الرصافة واجنص معناها الاخبار فهو مغرم بنقل الاخبار من محل الى اخر ومن شخص الى اخر لدرجة ان جميع الموجودين بين الباب المعظم والسيد سلطان علي واصحاب الدكاكين والمصالح يعرفون الخبر نفسه، وتوفيق من سكان محلة الطوب في الباب المعظم وفي اخر ايامه صار وكيلاً لقبض الرواتب التقاعدية للعجائز والمسنين، الذي لايقدرون على مراجعة دائرة التقاعد التي كانت عبارة عن غرفة واحدة في شعبة المحاسبات في وزارة المالية ويديرها السيد محمد حسين النواب والد الدكتور ضياء النواب حيث كان عدد المتقاعدين قليلاً جداً وبهذه الوكالات استطاع توفيق ان يلتقط من الاخبار التي كان يحصل عليها من البيوت ما لا يستطيع احد التقاطه لذلك اطلق عليه احد الصحفيين لقب توفيق ابو هافا (هافا هي وكالة الانباء الفرنسية) وكان توفيق بسيطاً حسن السلوك يقضي حوائج الناس بقدر مايستطيع وكان رجاؤه ووساطاته لدى المسؤولين الكبار في الحكومة لاترد.
ابراهيم عرب
صاحب مقهى الباب المعظم فقد كان من طراز آخر فهو نفاج نفاخ لايدعي البطولات والشقاوة لكنه يدعى بالحلول السياسية والاجتماعية والاقتصادية التي يقدمها لكبار القوم فيقول مثلاً انه كان مدعواً للعشاء عند الملك فيصل الاول وقدم له النصائح في كيفية حكم العراق او ان المندوب السامي البريطاني المستر هنري دوبس قد زاره في منتصف الليلة الماضية وشرب عنده الشاي او ان المس بل قد عشقته وراودته عن نفسها ولكنه رفض ذلك بكل اباء احتراماً للحجي ناجي وكانت هذه الاحاديث اللطيفة الفكهة تجعل مقهاه منتدى لكثير من الادباء والظرفاء في بغداد يتمتعون بالخيال الساحر لصاحب المقهى وسخريته من الاحداث كما كان يعرف وباصرار شديد كل مرتادي قهوته فان لم يكن يعرفه فانه يقدم له الشاي او الحامض مجاناً ويبدأ حديثه معه (بلا صغر بيك منو جنابك) ذلك ان قهوتي هي للاصدقاء والمحبين وستكون انت احدهم وبحديثه المعسول جلب الناس اليه وكثر المريدون. .