زوجة تركها زوجها بين جدران بيتها تموت كمداً وظلماً
خرج . . . وعناده يؤزّه إلاّ يطيّب خاطرها هو عند عتبة الباب
كان يخبّئ لها ( وردة مخمليّة ) وهو عائد إليها
لكنه . . .
دخل فوجدها مسجاة على فراش الموت !
تذكر دائماً . . .
لا تُغضب غالياً . . . ثم تؤجّل إرضاءه إلى غد !