الاستعداد للمقابلة


1. اعرف بدقة المكان والزمان المحددين للمقابلة كما عليك ان تعرف اسم الشخص الذي سيقابلك وعنوانة.

2. اعرف المعلومات المهمة عن الشركة مثل: عوائد المبيعات السنوية و الخطوط الرئيسية عن اعمال الشركة ومواقعها.

3. اعرف سبب اهتمام الشخص المسؤول أو الشركة بموئهلاتك.

4. حدد مدى تأثير هذه الوظيفة على تطور مستقبلك المهني على المدى القريب والبعيد .

5. المقابلة سلاح ذو حدين لذا عليك ان تعرف عن ماذا تسأل, فكل ما تسأله يؤثر في تقييمك الشخصي والمهني, الأسئلة العميقة تساعد كلا الطرفين في معرفة اذا ما ستكون العلاقة مثمرة للطرفين. واخيرا كلما استوعبت الوظيفة اكثر استطعت اظهار اهتمامك بها.

6. اظهر افضل ما لديك, ارتدي من الثياب ما يلائم مقابلة عمل رسمية وحيي مستقبلك بثقة وحماس.

المقابلة

1. بالنسبة لمدير التوظيف " الرجل المناسب " يعني تعيين الاشخاص القادرين على مواجهة التحديات, والأهم من ذلك انهم يأملون ان يكون هؤلاء الاشخاص في المستقبل مصدرا يساعد الشركة.

2. الشخص الذي سيجري المقابلة هو الذي سيحدد الرجل المناسب.

3. سيقابلك مدير التوظيف لمعرفة اذا كان لديك المؤهلات الضرورية للعمل وامكانية وجود علاقة مهنية مثمرة للطرفين.

4. عليك ان تحدد هل ستكون ناجحا بالوظيفة المتوفرة؟ وهل ستقدم لك الشركة فرصاً للتقدم ام لا.

5. حافظ على التواصل المرئي مع الشخص الذي يقابلك, اظهر اهتمامك بالوظيفة.

6. كن ايجابيا, بالتحديد تجنب التعليقات السلبية حول المدراء السابقين.

7. استمع وتأقلم كن متفهما لأسلوب الشخص الذي يقابلك,وانتبه للتفاصيل الدقيقة اظهاراً لدقة ملاحظتك.

8. شجع الشخص المقابل على اعطائك تفاصيل حول الشركة وطبيعة العمل وذلك من خلال اظهار اهتمامك وحماسك تجاه العمل.


انهاء المقابلة

1. اذا كنت مهتما بالوظيفة عرف الشخص المقابل وذلك من خلال اظهار اعجابك بالشركة والاشخاص الذين قابلتهم, اظهر ثقتك بقدرتك على القيام بهذا العمل بنجاح.

2. لا تفقد حماسك ان لم يتم اي التزام فوري فمن المحتمل ان يرغب الشخص المقابل بان يتواصل مع اشخاص اخرين في الشركة كما قد يرغب بمقابلة مرشحين اخرين قبل اتخاذ قراره.

3. اذا ما حصلت على انطباع سلبي وانك مرفوض فلا تفقد حماسك, فمن المحتمل ان يرغب الشخص المقابل رغم اهتمامه بك اظهار عدم اهتمامة كاختبار ردة فعلك.

4. اشكر الشخص المقابل على وقته واهتمامة



مجموعة من الاسئلة التي من الممكن ان يتم سؤالك عنها

1.لماذا تريد هذه الوظيفة؟

2.برايك ما هي متطلبات الوظيفة التي تقدمت اليها؟

3.ما هي الانجازات التي من الممكن ان تحققها من خلال هذه الوظيفة؟

4.لماذا تريد ان تعمل في هذه المؤسسة؟

5.ماذا تعرف عن هذه المؤسسة؟

6.ما مدى طموحك وهل الوظيفة تتلائم مع مستوى طموحك؟

7.لماذا يجب علينا ان نقبل بك في هذه الوظيفة؟

8.ما هي الاسباب التي دفعتك الى ترك وظيفتك السابقة؟

9.ما رايك في المؤسسة التي كنت تعمل لديها؟



تسع عادات يبحث عنها صناع القرار في الموظف الجديد

عندما تكون في حالة بحث عن وظيفة جديدة، ويحدث أن تقرأ إعلاناً في إحدي الصحف عن وظيفة تعتقد أنها ملائمة بالنسبة لك، فإن عدداً من الأفكار يلمع في ذهنك على الفور . لكن هل الأفكار التي شغلتك عن هذه الوظيفة ودفعتك إلى الإنجذاب إليها وقبول مخاطرة الذهاب إلى هذه المقابلة التي تحدد موعدها لك ، هي نفس الأفكار التي تدور في ذهن هذا الشخص أو هؤلاء الأشخاص الذين سيقررون مصير التحاقك بها ؟ ترى ما هي أفكارهم وعن أي شخص يبحثون وهم يوجهون أسئلتهم إليك ؟

1- صلاحيتك لهذا العمل
هذا هو أول شئ يشغلهم ، وسيحاولون التأكد منه في دراستهم للطلب الذي قدمته . هذا الطلب يجب أن يحتوى على كثير من المعلومات عنك ، وعن تاريخك في مثل هذه الوظيفة ، أي خبراتك السابقة ، وإنجازاتك للعمل الذي تجيده ، ومعرفتك بآخر اتجاهاته ، وما يحتاجه للتطور أو الإشكالات التي تواجهه

2- قدرتك على المبادرة
رؤساؤك المقبلون لا يبحثون عن شخص مبتدئ إنهم في عجلة من أمرهم ولا يريدون تشغيل شخص يكلفهم عبء تدريبه وتلقينه ويتطلعون إلى شخص يملك قدرة واسعة على التحكم في المشكلات التي ستواجهه ، أو تفاديها مسبقاً لذلك فهم يريدون التعرف على تجربة سابقة قمت بها تدلل على هذه القدرة وتكون قد أتت بنتائج جيدة .

3- قدرتك على تنمية وظيفتك
إنهم سيحاولون استكشاف قدرتك على تخطي الحدود التي صاغوها في توصيف الوظيفة التي جئت من أجلها ، بمعنى معرفة إمكانياتك الذاتية التي تشير إلى قدرتك على استيعاب مسؤوليات .

4- الثقة في النفس
هؤلاء الناس ، يريدون أن يتأكدوا من أنك أهل للثقة التي سيولونك إياها لأداء عملك ، وهذه الثقة تتولد من متابعة مقدار ثقتك في نفسك أنت سيراقبون ما إذا كنت ستستهل جملك بكلمات مثل إني اعتقد بأن مثل هذه الجمل غير المحددة أو المائعة يجب أن تتحاشاها تماماً ويجب أن تكون طريقتك في الكلام موحية بالثقة ، وألفاظك واضحة ومحددة المعاني ، وثمة أشياء أخرى يجب أن تراعيها ، منها أن طريقتك في التحرك والجلوس يجب أن تعطي الإنطباع بأنك تملك شخصية قيادية وعلاوة على ذلك يجب أن تعرف أنهم يمنحون ثقتهم للإنسان الذي يقنعهم بأن خبرته متصلة ، ليست متقطعة أو متناثرة على مدى طويل من السنين

5- قدرتك على القيادة
القيادة في العمل ليست قاصرة على المديرين وحدهم ، ويمكن أن تكون متوفرة لدى موظف صغير أو حتى عامل ، فهي تتبدى لدي الشخص القادر على إعطاء المثل في التصرفات لمن يعلمون معه أو من هم تحت إمرته ، كما أنها تظهر في ما يطرحه من مبادرات ، وفي قدرته على تنفيذها وإقناع الآخرين بتبنيها ، لذلك يجب أن تبين لهم شجاعتك في اتخاذ القرارات الصعبة ، وفي أن تكون شخصاً قيادياً في عملك ، مهما كان مستوى الوظيفة التي ستوكل إليك .

6- إمكانية تواؤمك مع نظام العمل
هذه الإمكانية تنطوى في الحقيقة على قدرة طالب الوظيفة على التكيف مع أسلوب العمل في المؤسسة أو الشركة التي سيلتحق بها إنهم يتطلعون إلى شخص له وجاهته وشخصيته الخاصة و ومسلكه القادر على أن يكون جزءا من المسلكية العامة للمؤسسة ومظهرها ، لكن ليس معنى هذا أن يكون طيعاً أو خنوعاً ، أو أنه من ناحية أخرى ، ذو طبيعة شكاءة ، ولا يضع عينه إلا على العيوب والمسالب والأخطاء لذلك يجب أن تتحاشي ، عند تقديم نفسك ، أن تظهر أي شكوى من رئيس عملك السابق ، أو تضع اللوم عليه .

7- حماسك الشخصي
الإيجابية ليست مجرد نظرة منصفة للأمور فحسب لذا فإن لها أبعادأً أخرى يجب أن تظهر منذ اللحظة الأولى التي تدخل فيها إلى الغرفة التي سيلتقى بك فيها رؤساؤك يعملون أن هذه الروح المتوثبة سوف تنتقل إلى الآخرين الذين سيعملون معك أو تعمل أنت معهم .

8- التمسك بالمهارة المهنية
لا بد أنك قرأت في السنوات الأخيرة عن الحوادث التي أساء فيه موظفون كبار سلطاتهم ، من تصرفات مالية ومهنية ، لذلك من المهم جداً أن تكشف عن التزامك الخلقي وتمسكك بطهارتك المهنية وإذا حدث أن ألمح أحد رؤسائك المقبلين إلى احتمال أضطرارك أن تغفل عن شئ في تطبيق القوانين أو الالتزام بها ، فعليك أن تفهمه في الحال أن هذه الوظيفة ليست مناسبة لك .

9- القدرة على التواصل
هذه القدرة تنطوى على مهارة واسعة ، فالمؤكد أنك ستنخرط في اجتماعات عمل كثيرة ، حيث تتبادل فيها الآراء مع زملائك ورؤسائك لكن هذا في الحقيقة ليس كافياً سوف تكون في حاجة إلى التعبير عن آرائك شفاهة أو بالكتابة في كثير من الأحيان لاستكمال تبيان رأيك ومقترحاتك ، لذلك يجب عليك عن لقائك من أجل الوظيفة أن تبين هذه المهارات ، سواء في كتابتك للتقارير أو توضيح آرائك مباشرة مع العاملين معك.


كيف تتعلم فنون المقابلة ..؟
ـ الإعداد للمقابلة:
1 ـ قرر ما تريد أن تحصل عليه بالضبط: حدد موضوعك. وضح في ذهنك ـ بالاستعانة بنقاط مكتوبة إذا كان ذلك ضرورياً ـ الغرض الحقيقي الذي تجري له المقابلة، ذاكراً أيضاً الخطوات التمهيدية والاستخدامات المباشرة التي يمكن أن تجدى فيها، ما هي الحقائق التي يجب الحصول عليها؟ ما هي المعلومات التي أدلى بها؟ ما هي الاتجاهات التي تريد تكوينها؟ أو ما هي الأحداث التي تريد الحفز لأدائها؟
2 ـ اعرف عميلك: حصل على معلومات عن الشخص قبل المقابلة الرسمية ما أمكن ذلك بالاستعلام من المعارف، بمعرفة ارتباطاته واهتماماته أو بالرجوع إلى المعلومات المذكورة عنه في ملفاتك.
3 ـ حدد مواعيدك: بتحديد المواعيد سلفاً سيتوافر الوقت وذلك لرؤية العميل فور حضوره وللتقصير من الإيضاحات الأولية. وأنت تعرف أيضاً أن الساعة كافية له.
4 ـ هيئ الخلوة: إنه لأكثر صعوبة أن تضمن الثقة والتعاون في حالة إثنين أو أكثر من العملاء عنه في حالة الواحد، ويمكن شرح غرض المقابلة بنجاح لمجموعة ولكن عند تلقي استجابات من مجموعة فإن فرداً أو فردين عادة هما اللذان يتكلمان وعندما يحضر مقابلة أكثر من إثنين فستكون هناك علاقات أكثر للملاحظة وتوافقات ألطف للعمل بين الشخصيات ويرتفع الإحساس بالنفس، وقد يحد الحذر المتولد والكف صراحة البيانات بشكل خطير ورغم عدم حتمية ذلك فإن الخلوة مرغوب فيها.
5 ـ تدرب على أن تضع نفسك مكان عميلك: ضع نفسك في مكان الشخص الآخر وأنت تخطط لإجراء مقابلتك، تخيل ما سيفكر فيه عنك، عن منهجك، عن مفرداتك، عن مشكلتك، واتخذ نفس الاتجاه بين الحين والحين في أثناء حديثك. فبعض القائمين بالمقابلة الحاضري البديهة وذوي المشاركة الحاضرة ينتحلون هذا الاتجاه النفسي نحو مثل هذا الموقف الاجتماعي. ويحتاج آخرون إلى أن يحصلوه بالتفكير الكثير والمران. وبدونه لابد من حدوث سوء الفهم.
6 ـ افحص تحيزاتك الخاصة واستبعدها: يندر التحقق الكامل من المدى ـ قل أو كثر ـ الذي نحمله جميعاً من إطار معين من المعتقدات والآراء ووجهات النظر، أو الإدراكات السابقة فلدى كل فرد بعض التحيزات سواء كان واعياً لها أم غير واع، ويندر أن يحصل سعة الأفق اللازمة لبحث الحقائق بدون مجهود واع نحو استكشاف وإقصاء الإدراكات السابقة الخاصة والتعميمات الجامدة التي تشوه أو تحرف الحقيقة كما تنبثق أثناء المقابلة.

ـ إجراء المقابلة:
1 ـ اكتسب واستوجب ثقة العميل: الثقة المتبادلة هي العلاقة المثلى الوحيدة لنجاح المقابلة. وعلى الأقل فثقة الشخص المقابل يجب أن تكتسب، وأسهل الطرق لذلك وأكثرها ضماناً هي أن تريه دليلاً على الثقة غير المتكلفة فيه والاهتمام به. ويشبه إقامة الثقة المتبادلة تشييد الصداقة، ومن هنا ـ فبقدر ما يسمح الوقت ـ يعاونك فن صناعة الأصدقاء على النجاح في المقابلة.
2 ـ عليك بإقامة ارتباطات سارة: الأساس الأول لكسب الأصدقاء هو الارتباط بمناسبات سعيدة، فلا يحاول فرد أو يتعارف إلى شخص، أو يقوم بمقابلته عندما يكون غاضباً أو مهتاجاً أو متعباً. ومن الناحية الأخرى فإن الرمالة الخفيفة معه عندما يكون سعيداً تقيم ارتباطاً ساراً معك في ذهنه وتولد اتجاهاً ودياً نحوك.
3 ـ قدم لعميلك خدمة فعلية: شجع الاتجاه الودي: أي أن تساعد شخصاً في اجتياز مشكلة، وأن تعطف عليه وأن تمده بشيء يحتاج إليه. وهذه الأمور الثلاثة لا ينساها القائد السياسي الناجح، فلها وزنها ي عمل القائم بالمقابلة وهو لا يترك فرصة ليعاون في غير تكلف الشخص الذي يحتاج إلى أن يكسب تعاونه.
4 ـ ساعد العميل على أن يستشعر الراحة والاستعداد للكلام: كن أنت منبسطاً واجعل ذلك بارزاً. أتح للعميل وقتاً ليتعود على الظروف المحيطة وأن يحصل على بعض الراحة. اهدف إلى إشعاره أنه متكافئ معك يستطيع أني تبادل معك الأفكار والآراء. أبداً بموضوعات سارة. يحسن غالباً ـ عندما يكون الموضوع الذي سيبحث يميل إلى استثارة ارتباطات غير سارة واتجاهات انفعالية ـ أن تتكلم أولاً عن مصادفات سارة وإن لم تكن مختصة بالموضوع. افتتح المقابلة بأن تقول شيئاً له أهمية حقيقية لدى العميل ثم دعه يتكلم. أدل له أنت بشيء من عندك إذا توقعت شيئاً منه. يجب أن تنبه بياناتك أفكاره وكلما كان أكثر انجذاباً ازداد ميله إلى أن يبين اتجاهاته الأساسية. وعندما يبدأ في الكلام انتبه جيداً فلابد ستجد نقاطاً هامة تختص بموضوعك. لا تبد كأنك تسيطر على الموقف ولا تحمل حتى إيحاء بالاتجاه النموذجي. قدم أسئلتك في نفس الوقت في صورة تنبئ بأهميتها. اسأل بعض الأسئلة التي تمكن العميل من أن يظهر اعتزازه بمعلوماته، فكل إنسان يميل إلى أن يعترف بقيمته. اعتقد دائماً أن العميل يريد مخلصاً أن يتحقق من الغرض المتصل بالمقابلة وأنه يربط الحقائق بأحسن ما يستطيع.
5 ـ أنصت: إن فن الاستماع صعب بالنسبة لبعض الأشخاص. أعط العميل فرصة حتى وإن خرج عن الموضوع، استمع. كن متيقظاً، واعمل على أن تتقصى الأفكار التي قد تحمل شيئاً طفيفاً لموضوعك أو التي يمكنك أن تستخدمها في إعادته إلى النقطة الهامة دون أن تبدو سمحاً أو جافاً. شجعه على الكلام.
6 ـ أتح له الوقت الكافي: لا تحاول أن تتمم مقابلة بضغطها في فترة بسيطة من الزمن، فستكون هناك فرص عندما لا يكون الوقت متاحاً ومقابلة قصيرة أحسن من لا شيء على الإطلاق، ولكن ـ إذا كان ممكناً ـ استخدم مثل هذه الفترة البسيطة لتحصل على تعارف حسن، وأعد المقابلة الرئيسية فيما بعد، فالمقابلة المرضية تتطلب وقتاً ويجب أولاً أن يجد العميل وقتاً ليكيف تهيئه العقلي مع الموقف وبعدئذ يجب أن يكون هنالك وقت لعمليات التداعي لاستحضار الأفكار واستعادة الخبرات إلى الذهن عندما يتولد وجه جديد للموضوع. وإذا ما بدأ سؤال ما، غريباً أو غير عادي فالوقت لازم لفهم معناه، وفي مثل هذه الفترة تميل الإجابات إلى أن تكون المقابلة قد انتقلت إلى وجه آخر بيد أنه إذا كانت المحادثة متسرعة فسوف لا تكون هنالك فرصة لهذه التقريرات والتعقيبات التي غالباً ما تكون قيمة وباختصار كيف المقابلة مع نشاط العميل العقلي وسرعته .
7 ـ لا تتباطأ: إن التضييع غير اللازم للوقت ليس في مصلحة العميل، انطلق فوراً إلى الموضوع بالسرعة التي يستطيع هو أن يتبعك فيها فليست المقابلة زيارة اجتماعية.
8 ـ لا تتكلم كثيرا: ان اخبار المسؤول عن العمل بمعلومات لا يحتاجها قد يكون خطا كبيرا,حاول اخباره بالمعلومات التي تهم الوظيغة.
9 ـ استخدم لغة مناسبة: من الضروري استخدام لغة مناسبةو رسميةخلال المقابلة و ابتعد عن التطرق الى الامور الدينية و السياسية...
10 ـ لا تظهر بمظهر انسان يائس: نحن نعلم ان الحصول على وظيفة امر صعب و انت تحتاج الى وظيفة و لكن لا تظهر كانسان يائس و قليل الثقة بنفسك يجب ان تتحلى بالاتزان و الثقة

ـ اضبط المقابلة:
1 دون ما سيطرة لا تسمح للعميل أن يجمح بالمقابلة ـ اجعله بحصافة ـ واعياً بالغرض المحدد الذي يجب الحصول عليه في الوقت المحدد.
2 ـ ارقب في نهاية المقابلة المعلومات الإضافية أو الأخبار التي تكمن في ملاحظات العميل العرضية: كن متيقظاً بوجه خاص لأن تلتقط التعبيرات العرضية التي قد تقال بعد أن تكون المقابلة قد انتهت صورياً، فبعد أن يزول التوتر ويكون هو بعيداً عن الرقابة يهفو أحياناً إلى أشياء تفسيرية إلى حد بعيد، أشياء قد يكون رغب في أن يقولها قبل ذلك ولكنها بدت له غير متعلقة بالموضوع أو أتفه من أن تذكر. تذكر أن المقابلة لم تنته حتى بعد أن تكون قد سألت كل أسئلتك ومددت يدك لتقول له: إلى اللقاء.

أسئلة يمكنك سؤالها للشخص الذي يقابلك

1. يمكنك السؤال عن المعلومات التي جمعتهاعن الشركة.

2. يمكنك السؤال عن طبيعة المهام التي ستوجه اليك في هذا العمل.

3. يمكنك الاستفسار عن الوظيفة اذا كانت مستحدثه أو قديمة.

4. يمكنك الاستفسار عن أهداف الشركة و الخطط المستقبلية.

5. يمكنك السؤال عن الشخص المسؤول عنك و الاشخاص الذي ستعمل معهم.

6.يمكنك السؤال عن سياسة الترقية التي تتبعها هذه المؤسسة.

7. يمكنك انهاء هذه المقابلة بالسؤال عن الوقت المتوقع منه للاتصال بك.