يقول المستشرق الكندي الدكتور ( زويمر ) في كتابه " الشرق وعاداته " : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء.
اما انا فاكتفي بقول اللهم صلي على محمد وال محد الطيبين الطاهرين صلاةً دائمة وقائمة ابد الابدين
شكرااا لك سنو وبارك الله فيج ولك احلى تقيم