جــــمــــــــیـــــــل
تود الجرأة دائما ان تحتل ذاتي
ولكن يبقى الخجل هو المنتصر
في النهاية
في الروح بعض من اريج
كان ينشر حرفه
على شفتيها
ما كان يلهب حرفها وفمي تيقن انها نبض هناك تمردا
الافق هي والاختصار مدامة فيها تؤرق كأسها فتورّدا
هناك في البعد الاخر
من الحرف
جمال لا يلحظه
الا من اسلم نفسه
للتعبير عن احاسيسه
صراطها مختلف تماماً
فهو خط مستقيم
من شفتيها
الى
شفتيها
في الهدوء راحة
لا يشعر بها
الا من اتخذ من الهدوء
عالما له
اضحت تؤرق احرفي بسكونها ..... في اي لافتة هناك ارتل
هي بعض ذاكرة تلوح على الشفاه تضيء بي واريجها يتوسّل