يضايقني ان ابدو جميلة في الأيام التي لا اراك فيها، تضايقني الصباحات الجميلة بدونك.. يضايقني الطريق الطويل وحدي وأنت لست معي.. تضايقني محطة القطار التي نلتقي فيها لتودعني ذاهبًا لمحطات آخري لا اعرف عنها شيئًا.. كطفلة افكر في الهرب اليك، ان آتي حاملة قلبي بين يدي وبعد ان اعبر كل تلك المحطات المظلمة، وبعد ان اتعثر آلاف المرات.. اقدمه اليك بسذاجة وعلي وجهي ابتسامة حمقاء.. فتضحك بسخرية، وتفتح صندوقًا بجانبك يحوي آلاف القلوب.
رسالة صباحية، لا تحزن على مافات ، وأستبشر بما هو آت ، عطاء الله رحمة ، ومنعه حكمة ، فكن مع الله يكن معك في كل شيء ، ويحفظك أينما كنت”
لا أعتقد أنني سألتقي بشخص يمكن مقارنته معك ولا أعتقد أن يلفت إنتباهي أحدًا غيرك يمكن أن أتحدث مع جميع أنواع البشر , لكنني دائمًا ما أجد نفسي أفكر لماذا هم ليسوا ساحرين مثلك؟.
"ترهقني جدًا تلك الطريقة التي أنتظرك بها، النظر للأعلى و لعقارب الساعة وشاشة الهاتف و التظاهر بالانشغال في وقتٍ يضج به رأسي بالتفكير بك."
اضمن صورتك بعيوني كبل النوم
خاف احلم بغيرك وانت ماتدري
لان مرة احلفتلك ما احب انسان
غيرك لا وحك الينبض بصدري
عطاني الله شخص يستحق اني اقوله
محيت الكل من قلبي كأنك اول احبابي
