وحـــــك مـــــن عـلـَّه شـــــانــــــــه مـنـــــصـبـــــانـــــــ ـا
وصــَـــبْ عـِـــزَّة بــنـــفـــسـنـــــه مـِـــنْ صـبـانــــــــــا
عــلــيــنــه الـكُــبُــــرْ بَــيــَّـن مِـــــنْ صـــبـــانـــــــــــا
مـِـشــِيــــب الــــــراس وظـــهـــــــورٍ حـِـنــــــيــــــــــه
_______________________
الـنــكـــر طـيــبت عــشــرتـــي مــا ريـدَآنــــــه
وبـعــــد لــتـــلـــح هــجــــرتــــك مـــا رد آنــــــــــه
اِلـــــي ســــــاعــــــه واثـــــــورن مــــارد آنــــــــــه
واذّيــــــك بــكــثـــــر مـــــا بــيّـــــه اذيــــــــــــــه
_________________________
سبــبــــــــــ شيـبـــــــــ الـبـــــراســــي يعــــود مِنــــَّـــه
احــــــــــوده هــــنـــــا يــــــــــــرد اردود مــنــــــّــــــا
عِكُب ما سَـلِّـــــي حـــالــــــــي انــــــوبــــــــــ منـــــه
طــــفــلـــة وعـالـمــــــــــزاج تـــكـــــود بـــيــــــــــــــــــه
__________________________
بــخـــســــــــارة الــمـــــاتــــــريـــــ دك ربـــح ردهــــــــــه
ورد بــطــــيــــب خـــاطــــــر صــــلــــــف ردهــــــــــه
العمـــــر مسـتـشـفــــى لهــــل الـعـشــك ردهــــه
ويـكـلـبــــي احـــذر العـــدوى مـــن الــرديـــه
__________________________
العـمـــر مـهـمـــــــوم اخـلـصــــه مُــــرَّة عــيـــشــتــــه ( مرعشتـه )
الـفـــــرح مـــا ظــــن حـيــــــاتـــي مَــــرَّة عِـــشـــتـــــه
عـــرفـــــت الـكَــلــــــب ودّع مـــــن رعــشـــــتـــــه
عـلـــى الـــدنــيـــــــا الـســـــــلام وهــــــــاي هــيــــــه
بـقــلـمــــي : مـصـطــفــــــى الـعـتــــَــابــــــــــ ــــي