فقط أقول الدنيا ما تحلى بدونهن ، فأن كن ناقصات عقل ودين والدين يكمل بهن ، فما بالك بالرجل .
فقط أقول الدنيا ما تحلى بدونهن ، فأن كن ناقصات عقل ودين والدين يكمل بهن ، فما بالك بالرجل .
.... لكن الويل لمن يخطأ مع حواء ... فقد قرعت طبولها الحرب وحان وقت إشعال النيران وسلخ جلود الاعداء... هيا هلمو بنا فقد ركبنا خيولنا واشتد العضد بالسبف الجاهز لتقطيعكم لاشلاء.. فان كنا ناقصات العقل فانظروا كيف ناقص العقل يدمر من يشاء .. وأما الدين فالنا نحن به تميز ديار المسلمين بحجاب النساء.. فاسكتوا ولا تبررو افعالكم بافضل خلقاً العالم بنورنا يستضاء..فقولوا قولاً سديداً او لا تحكموا حكم الجهلاء.. فنحن أمهاتكم وبناتكم وتحت أقدامنا جعل الجنة رب السماء....
يله من يجاوب لعد هههههه هذا غيض من فيض
ناقصة الدين والعقل هذه الآم التي حمتك من بطش والدك عندما كنت طائشاً
ناقصة الدين والعقل هي التي سهرت عليك حين لم يبال فيك احد
ناقصة الدين والعقل هذه هي التي حملتك تسعة اشهر وتحملت ما تحملت حين وضعتك
ناقصة العقل والدين هي زوجتك ملاذك هي ابنتك قرة عينك هي اختك
ويكفيني فخراً ان مولاتنا زينب كانت ركيزةً وعنصراً مهم في واقعة كربلاء حيث انها زلزلت عروش الطغاة مع انها كانت بكل بساطه كانت أمرآه
حديث ناقصات عقل
هذا الحديث رواه الشيخان (البخاري ومسلم) وأصحاب السنن، وهو صحيح الإسناد والمتن. وسوف نكتفي برواية مسلم، فقد روى رحمه الله في صحيحه في باب الإيمان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: « يا مَعْشرَ النساء تَصَدَّقْنَ وأكْثِرْن الاستغفار، فإني رأيُتكُنَّ أكثر أهل النار. فقالت امرأة منهن جَزْلة: وما لنا يا رسول الله أكثرُ أهل النار؟ قال: تُكْثِرْنَ اللَّعن، وتَكْفُرْنَ العشير، وما رأيت من ناقصاتِ عقلٍ ودين أغلبَ لذي لبٍّ مِنْكُن. قالت يا رسول الله وما نقصانُ العقل والدين؟ قال : أما نُقصانُ العقل فشهادة امرأتين تعْدِلُ شهادةَ رَجُل، فهذا نقصان العقل، وتَمكثُ الليالي ما تُصلي، وتُفطر في رمضان، فهذا نقصان الدين » . ومعنى الجَزْلة أي ذات العقل والرأي والوقار ، وتَكْفُرْنَ العشير أي تُنكرن حق الزوج.
ولا يمكن فهم هذا الحديث بمعزل عن آية الدَّيْن التي تتضمن نصاب الشهادة، وذلك في قوله تعالى : { وَاسْتَشْهِدُواْ شَهِيدَيْنِ مِّن رِّجَالِكُمْ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَآءِ أَن تَضِلَّ إْحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الأُخْرَى } [البقرة:282]. فالعلاقة بين هذه الآية والحديث وثيقة الصلة، بل يكاد الحديث يُحيلنا إلى الآية صراحة.
اتحداكم يا رجال ان تكونوا بمكان المرآه في البيت ولو ليوم واحد
عندي سؤال جاوبوا بصراحه تعرفون اسوون شاي ههههههههههههههههههههههههه ههه